ويستمر المنتدى إلى يوم 25 يناير، بمشاركة الهيئة العامة للغذاء والدواء، والهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، وأعضاء اتفاقية “منافع” التي تشمل الغرفة التجارية بمكة المكرمة، والغرفة التجارية بالمدينة المنورة، والغرفة الإسلامية للتجارة والتنمية، وغرفة جدة، وغرفة الطائف.
أخبار متعلقة
دعم النمو الاقتصادي
منتدى مكة للحلال الذي يأتي منسجما مع توجهات المملكة العربية السعودية المتعلقة بالصناعات الحلال، وأهدافها في دعم النمو الاقتصادي الوطني والمشاركة في تنويعه، سيقدم عددًا من الجلسات النقاشية التي تستهدف تغطية جوانب الصناعات الحلال، وتمكن أصحاب الأعمال من استيضاح الصور الدقيقة للمنتجات الحلال المندرجة تحت قطاعاتها الكبرى وتشمل قطاع التمويل الإسلامي، وقطاع الأغذية الحلال، وقطاع السياحة الإسلامية، وقطاع الصيدلة وصناعات الأدوية، وقطاع التجميل، وقطاع الخدمات اللوجستية والتسويق وغيرها، والقطاع التقني والأجهزة الطبية.
وسيشهد في يومه الأول 4 جلسات نقاشية، تنطلق الأولى في الواحدة بعد منتصف الظهر بعنوان “النماذج الناجحة في صناعة الحلال”، وتسلط الضوء على الابتكار والترويج والتسويق لمنتجات الحلال، وتعرض دراسة حالات لتجارب نوعية في الصناعة الحلال.
تليها الجلسة الثانية “تجارب عالمية في الصناعة الحلال”، التي تركز على التجارب التنظيمية والتشريعية والقانونية والتنموية والاقتصادية في صناعة الحلال.
وتناقش الجلسة الثالثة” الابتكار في التسويق والتميز التجاري في صناعة السفر والسياحة”، وتتناول أهمية الابتكار في صناعة خدمات السفر والسياحة الحلال، وتكنولوجيا المعلومات والاتصال وصناعة السفر، وآليات تعزيز التعاون بين الشركات والمؤسسات في صناعة السفر والسياحة.
ويختتم اليوم الأول جلساته بجلسة “التطوير وتحولات الصناعة الحلال عبر عرض الرؤى والتحديات”، التي تستعرض أفضل الممارسات والنماذج الناجحة للابتكار والتطوير والتسويق في الصناعة الحلال.
وسيرافق المنتدى جلسات تبادل للعلاقات الثنائية لأصحاب الأعمال “B2B”، بهدف تعزيز التعاون بينهم، واستقطاب فرص جديدة وأعمال ابتكارية تساهم في نمو الصناعات الحلال.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
