وتلعب هيئة تقويم التعليم والتدريب دورًا محوريًا وحيويًا في قطاع التعليم والتدريب لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، وجعل المواطن السعودي منافسًا عالميًا.
أخبار متعلقة
كما تعد الهيئة مصدر المعرفة لفهم نظام التعليم، وتوفير الأدوات المناسبة لتحسينه وتطويره، وقطعت شوطًا مهمًا في رحلة التحول والتطوير لمواكبة مستهدفات الرؤية.
التعليم في السعودية
تجربة الهيئة وما حققته من إنجازات تعد نموذجًا بارزًا تستعين به منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في صورة معرفة مفيدة لأنظمة التعليم في الدول الأخرى بالإقليم، ما يعكس المكانة الرائدة التي وصل إليها التعليم في المملكة.
ونجحت هيئة تقويم التعليم في تطوير الأدوات والإجراءات والتدريب، إذ أثبتت تجربتها الناجحة وما حققته من إنجازات أنها تسير في الطريق الصحيح لتطوير عملها، وتزويد المملكة بالبيانات التي تحتاجها من أجل تحسين جودة النظام التعليمي.
وأصبحت القفزة التي حققتها التجربة الرائدة لهيئة تقويم التعليم، نموذجا يحتذى من الدول العربية الأخرى التي تسعى للاستفادة منه، فهي تبرز حجم الأشواط الكبيرة التي قطعتها في عملية التقويم والتدريب نحو المستقبل.
أبرز منجزات الهيئة خلال عام 2023:
رحلة تحول نحو نموذج سعودي رائد عالميًا لضمان وضبط جودة التعليم والتدريب في المملكة. pic.twitter.com/cD5MyLSXtW— هيئة تقويم التعليم والتدريب (@EtecKsa) January 14, 2024
تجويد التعليم
وباتت الهيئة بيت خبرة وطنيًا وكنزًا في مجال تجويد التعليم، بشهادة الخبراء الدوليين والإقليميين، وذلك بفضل ما تقدمه من نتائج ذات موثوقية عالية، وبيانات ذات مصداقية كبيرة.
الهيئة أكدت على وجود معايير موحدة للجودة، وتستخدم البيانات بطريقة فعالة؛ لمعرفة جوانب الخلل والجوانب التي يمكن تطويرها، ما يمنحها موقعا مهما ورياديا في قيادة عمليات التطوير والتحول في مجالات التعليم على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.