أعاد شهر رمضان المبارك، العديد من العادات الأصيلة في كل عام بين أهالي منطقة الحدود الشمالية، ومنها طعمة الجيران وما يسمونها بـ”الطعمة” قبيل الإفطار.
والطعمة هي تبادل الأطباق الرمضانية التي تعدها ربات البيوت ويقوم الأطفال بتوصيلها كنوع من أنواع التواصل التي تنشط في الشهر الفضيل.
والطعمة هي تبادل الأطباق الرمضانية التي تعدها ربات البيوت ويقوم الأطفال بتوصيلها كنوع من أنواع التواصل التي تنشط في الشهر الفضيل.
الطعمة مورث اجتماعي
تقول إحدى الطاهيات في السوق الشعبي بعرعر “إن الطعمة مورث اجتماعي، يبزر في الشهر ويجسد التواصل والتراحم بين الأهالي وتقوية الصلات”.
وتضيف أن الكثير من الأسر تستعد لهذا الأمر في شراء صحون بلاستيكية بحيث لا تسترد.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.