يشهد شهر رمضان المبارك ازديادًا ملحوظًا في نشاط الأسر المنتجة، التي تقدم مختلف أنواع الأطعمة الشعبية والحرف اليدوية والمنتجات المحلية، مما يساهم في تخفيف العبء على ربات البيوت.
تتنوع عروض الأسر المنتجة بشكل كبير خلال شهر رمضان، حيث تقدم مختلف أنواع المأكولات الشعبية مثل السمبوسة واللقيمات والشوربة والمعجنات المختلفة، بالإضافة إلى الحلويات والمخبوزات بأنواعها، كما تعرض العديد من الأسر المنتجة الحرف اليدوية والملابس التقليدية، مما يضفي تنوعًا على الأسواق ويمنح المستهلكين خيارات واسعة للاختيار من بينها.
وقالت “أم محمد”، إحدى صاحبات مشاريع الأسر المنتجة، إن ”شهر رمضان يعد فرصة ذهبية لعرض منتجاتنا وتسويقها بشكل أفضل، حيث يزداد الإقبال بشكل كبير على مختلف أنواع المأكولات الشعبية والحرف اليدوية“.
تتنوع عروض الأسر المنتجة بشكل كبير خلال شهر رمضان، حيث تقدم مختلف أنواع المأكولات الشعبية مثل السمبوسة واللقيمات والشوربة والمعجنات المختلفة، بالإضافة إلى الحلويات والمخبوزات بأنواعها، كما تعرض العديد من الأسر المنتجة الحرف اليدوية والملابس التقليدية، مما يضفي تنوعًا على الأسواق ويمنح المستهلكين خيارات واسعة للاختيار من بينها.
وقالت “أم محمد”، إحدى صاحبات مشاريع الأسر المنتجة، إن ”شهر رمضان يعد فرصة ذهبية لعرض منتجاتنا وتسويقها بشكل أفضل، حيث يزداد الإقبال بشكل كبير على مختلف أنواع المأكولات الشعبية والحرف اليدوية“.
تحسين الدخل
وأضافت أن ”مشاريع الأسر المنتجة تساهم بشكل كبير في تحسين دخل الأسرة وتوفير فرص عمل جديدة للنساء، مما يساعد على تمكينهن اقتصادياً وتحسين مستوى معيشتهن“.
وقالت فاطمة القحطاني، إحدى الزبائن، إن ”مشاريع الأسر المنتجة توفر لنا العديد من الخيارات لشراء المنتجات المحلية بأسعار مناسبة، مما يساعدنا على توفير الوقت والجهد“.
وأضافت أن ”الأطعمة التي تقدمها الأسر المنتجة تتميز بجودتها العالية وطعمها اللذيذ، مما يجعلها الخيار الأمثل لتقديمها على مائدة رمضان“.
وقال محمد العتيبي، أحد الزبائن: “تلعب مشاريع الأسر المنتجة دورًا هامًا في توفير فرص عمل جديدة وتعزز قدرات الأسر”.
وأضاف: “تعد مشاريع الأسر المنتجة خير شاهد على التكافل الاجتماعي، حيث يتفاعل الناس مع تلك المشاريع ويدعمونها بشراء المنتجات المحلية، مما يساهم في تعزيز الروح المجتمعية وتوحيد العلاقات الاجتماعية”.
وأكد المختص الاقتصادي عبدالله السيف، أن مشاريع الأسر المنتجة تلعب دورًا هامًا في تنمية الاقتصاد الوطني، وذلك من خلال توفير فرص عمل جديدة، وتنمية الإنتاج المحلي، وتعزيز التكافل الاجتماعي.
وأوضح أن الأسر المنتجة تُساهم في خفض معدلات البطالة وتحسين مستوى معيشة الفرد، وتُقلّل من الاعتماد على الواردات وتعزز الاستقلال الاقتصادي، كما تُعزز التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع.
وأشار إلى بعض التحديات التي تواجهها الأسر المنتجة، منها قلة التمويل وضعف التسويق وقلة الوعي بأهمية هذه المشاريع.
وأضاف: “تعد مشاريع الأسر المنتجة خير شاهد على التكافل الاجتماعي، حيث يتفاعل الناس مع تلك المشاريع ويدعمونها بشراء المنتجات المحلية، مما يساهم في تعزيز الروح المجتمعية وتوحيد العلاقات الاجتماعية”.
وأكد المختص الاقتصادي عبدالله السيف، أن مشاريع الأسر المنتجة تلعب دورًا هامًا في تنمية الاقتصاد الوطني، وذلك من خلال توفير فرص عمل جديدة، وتنمية الإنتاج المحلي، وتعزيز التكافل الاجتماعي.
وأوضح أن الأسر المنتجة تُساهم في خفض معدلات البطالة وتحسين مستوى معيشة الفرد، وتُقلّل من الاعتماد على الواردات وتعزز الاستقلال الاقتصادي، كما تُعزز التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع.
وأشار إلى بعض التحديات التي تواجهها الأسر المنتجة، منها قلة التمويل وضعف التسويق وقلة الوعي بأهمية هذه المشاريع.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
