يُعد متنزه الملك فهد بغابة “سقام” بنجران، مقصداً محبباً للأهالي والمقيمين للتنزه وتناول وجبه الإفطار خلال شهر رمضان المبارك، لما يتمتع به من طبيعة ساحرة ومسطحات خضراء وأشجار معمرة تتنوع بين أشجار السمر والأثل والسدر والطلح والغاف.
ويشكل المنتزه الذي يمتد على مساحة تقدر بـ4 ملايين متر مربع، أيقونة للسياحة والترفيه بالمنطقة، بما يحتويه من مسطحات خضراء تبلغ أكثر من 650 ألف متر مربع، ومسارات رياضية ومجاميع ألعاب ونوافير مياه، وحديقة النافورة.
ويشكل المنتزه الذي يمتد على مساحة تقدر بـ4 ملايين متر مربع، أيقونة للسياحة والترفيه بالمنطقة، بما يحتويه من مسطحات خضراء تبلغ أكثر من 650 ألف متر مربع، ومسارات رياضية ومجاميع ألعاب ونوافير مياه، وحديقة النافورة.
المسار الرياضي
فيما يبلغ طول المسار الرياضي الحديث المخصص للمشي وركوب الدراجات 2,50 كم، وممشى خرساني نفذ وفق أعلى معايير الجودة والأنماط الحضارية الحديثة بطول 2.3 كم، إضافة إلى ممشى ترابي بطول 761م، وممشى ترابي آخر بطول 395م، خصصت للمشي بين أحضان الطبيعة.
ووثقت وكالة الأنباء السعودية -واس-، الأجواء الماطرة التي تشهدها نجران اليوم، التي دفعت الصائمين للتنزه وتناول الإفطار على المسطحات الخضراء بالمنتزه، والاستمتاع بتفاصيله وجمال طبيعته والترويح عن النفس وكسر الروتين، بالإضافة إلى استمتاع الأطفال بالألعاب وممارسة ركوب الدراجات والرياضة.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.