تاريخ من دعم وحماية القضايا العربية

تاريخ من دعم وحماية القضايا العربية


في ظل التطورات الجارية على الساحة الإقليمية والدولية، وفي وقت يشهد فيه الشرق الأوسط تحديات كبيرة ومعقدة، تظل القضية الفلسطينية من أولويات المملكة العربية السعودية.

وجاءت مواقف المملكة العظيمة المتأصله في التاريخ، كتجسيدٍ لموقف المملكة العربية السعودية تجاه القضية الفسطينية وتجاه شعب يعيش تحت الاحتلال والحصار والقصف.

التزام أخلاقي وإنساني

جدد مجلس الوزراء في المملكة رفضه القاطع لأي محاولات تهدف إلى التهجير القسري للشعب الفلسطيني. وهذا الرفض ليس مجرد كلمات تُلقى في مجالس دولية؛ بل هو موقف ثابت معبر عن التزام أخلاقي وإنساني بحق شعب ظل لعقود يُنادي بحقوقه الوطنية والإنسانية.

وفي هذه المرحلة الحساسة، تأتي مطالبات المملكة إلى وقف إطلاق النار ورفع لحصار عن قطاع غزة، تأييداً لأهمية حماية الأرواح البشرية وضرورة البحث عن حلول سياسية جذرية، للحد من تداعيات الحروب المتكررة والحصار الاقتصادي والاجتماعي الجائر الذي يعاني منه الشعب الفلسطيني.

وتظل المملكة حاميةً للقضايا العربية ومدافعة عن الحقوق الإنسانية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. وتؤكد مواقفها الثابتة على أهمية البحث عن حلول سلمية تضمن حقوق الشعب الفلسطيني وتستجيب لطموحاته نحو مستقبل مشرق.

القضية الفلسطينية

“اليوم”، تستعرض صورا، من دارة الملك عبد العزيز، تكشف عمق العلاقة التاريخية للمملكة بالقضية الفلسطينية.

مغادرة الملك فيصل بن عبدالعزيز وملك الأردن -رحمهما الله- المسجد الأقصى بالقدس بعد أدائهم الصلاة فيه وزيارته - أكس دارة الملك عبد العزيز
مؤتمر المائدة المستديرة، الذي عقد في لندن عام 1939م/1357هـ، لمناقشة القضية الفلسطينية - أكس دارة الملك عبد العزيز




اكتشاف المزيد من موقع UZ

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

Comments

No comments yet. Why don’t you start the discussion?

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *