طالب 51 مقرراً أممياً لحقوق الإنسان بالوقف الفوري للانتهاكات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني، وفتح تحقيقات دولية في كل الجرائم المرتكبة، وفرض عقوبات فورية على مرتكبيها، بما في ذلك الغارات الجوية على تل السلطان في رفح ليلة الأحد التي تعّد من أبشع التصرفات ضد المدنيين خاصة النساء والأطفال.
وقال الخبراء في بيان مشترك: إن هذه الهجمات الوحشية تشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي، وهجوماً على الكرامة الإنسانية، وأن الاستهداف المتهور لمواقع إيواء النازحين الفلسطينيين انتهاكاً خطيراً لقوانين الحرب، وتجاهلاً لأوامر محكمة العدل الدولية.
وقال الخبراء في بيان مشترك: إن هذه الهجمات الوحشية تشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي، وهجوماً على الكرامة الإنسانية، وأن الاستهداف المتهور لمواقع إيواء النازحين الفلسطينيين انتهاكاً خطيراً لقوانين الحرب، وتجاهلاً لأوامر محكمة العدل الدولية.
وقف تدفق الأسلحة
وبينوا أن ذلك يؤكد على الحاجة الملحة إلى التحرك الدولي السريع والمساءلة، وأنه حتى لو ادّعى القادة الإسرائيليون أن الضربات كانت خطأً، ويجب المحاسبة.
ودعا المقررون الأمميون إلى وقف تدفق الأسلحة إلى إسرائيل على الفور، ووصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، ووضع حد للحصار والقيود المفروضة على قطاع غزة، وكذلك وضع حد لفشل المجتمع الدولي في وقف هذه الهجمات الوحشية التي تعرض الفلسطينيين للخطر.
وأكدوا ضوروة الوقف الفوري والدائم لإطلاق النار، وتوثيق الفظائع لضمان المساءلة، وتأمين الحقوق الأساسية للفلسطينيين في غزة، بوصفه السبيل الوحيد للمضي قدماً لإنقاذ والحفاظ على حياة المدنيين .
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.