أكاديمية طويق تطلق شراكة مع اتحاد الروبوت والرياضات اللاسلكية

أكاديمية طويق تطلق شراكة مع اتحاد الروبوت والرياضات اللاسلكية



أعلنت أكاديمية طويق عن إطلاق شراكتها مع “الاتحاد السعودي للروبوت والرياضات اللاسلكية”، ووقع الشراكة كل من الرئيس التنفيذي لأكاديمية طويق عبدالعزيز الحمادي، والمدير التنفيذي للاتحاد السعودي للروبوت والرياضات اللاسلكية عبدالله السنيدي، سعيًا لتخريج قدرات متميزة في مجال بناء وتطوير الروبوتات والرياضات اللاسلكية.
وتستهدف الشراكة إقامة معسكرات وبرامج تعليمية لتطوير القدرات التقنية في مختلف مسارات مجال الروبوت والرياضات اللاسلكية، والتعاون في إقامة الأنشطة والبرامج والمسابقات في المجالات التقنية بشكلٍ عام، ومجال الروبوت بشكلٍ خاص.

تأهيل الكوادر الوطنية

كما تستهدف الاستفادة من الخبرات والكفاءات البشرية بين الجهتين؛ لتأهيل الكوادر الوطنية من الموظفين، وطلاب الجامعات، وخرّيجي الجامعات، وطلاب التعليم العام، بأهم المهارات والخبرات اللازمة، ضمن معسكرات وبرامج تعليمية قائمة على التطبيقات العملية، وصناعة الحلول والابتكارات التقنية؛ لتمثيل المملكة العربية السعودية في كبرى المسابقات الإقليمية والدولية.
وأكّد الرئيس التنفيذي لأكاديمية طويق دور الأكاديمية في بناء القدرات الوطنية في مختلف مجالات التقنيات الحديثة، ومنها مجال الروبوت، وذلك عبر إقامة معسكرات تعليمية بالشراكة مع العديد من الجهات، بمنهجيّة تعلُّم متقدمة؛ لصقل أبرز المهارات والخبرات اللازمة، وتقديم الأكاديمية نموذجًا رائدًا في التعليم التقني.
وأشاد المدير التنفيذي للاتحاد السعودي للروبوت والرياضات اللاسلكية، بالجهود المشتركة مع أكاديمية طويق، للمساهمة في تمكين العديد من المتدربين من مختلف الفئات العمرية، بأهم الخبرات والمهارات في مجالات الروبوت والرياضات اللاسلكية.
يذكر أن أكاديمية طويق تقدم العديد من المعسكرات والبرامج التعليمية في مجالات التقنيات المتقدمة، وتشمل معسكرات متخصّصة تهدف إلى تأهيل القدرات الوطنية، لتمثيل المملكة في كبرى المحافل والمنافسات العالمية؛ للمساهمة في تحقيق مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية، وفقًا لرؤية المملكة 2030.




اكتشاف المزيد من موقع UZ

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

Comments

No comments yet. Why don’t you start the discussion?

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *