فعاليات مختلفة وأنواع متعددة من الزهور
وتشكلت طوابير طويلة أمام مداخل المهرجان، للاستمتاع بجمال الزهور وألوانها المتنوعة، والتي يُقدر عددها بأكثر من 500 ألف زهرة موسمية، على مساحة 45 ألف متر مربع، حيث تم تنسيق الزهور بأشكال وتصاميم هندسية غاية في الجمال، ما أذهل الزوار.
وتشمل الفعاليات على 120 ركنًا وفعالية، إضافةً إلى البرامج والمقاهي والمطاعم المتنوعة، والمشاتل الزراعية، إضافة إلى البرامج اليومية التي تتناسب مع كافة شرائح المجتمع، منها مسابقات ثقافية، وتوعوية، وفعاليات خاصة بالفنون والحرف والطفل والمرأة.
بيئة مناسبة للأسرة والطفل
ويأتي المهرجان ضمن مبادرات بلدية محافظة القطيف في رفع جودة الحياة وتحقيق السعادة، وتهيئة بيئة مناسبة تُعزّز من مشاركة الأهالي والزوار في مختلف الأنشطة الثقافية والترفيهية، وتهدف إلى جعل القطيف وجهة سياحية متميزة.
ويوفر المهرجان بيئة مناسبة للأسرة والطفل، ويحتوي على العديد من الأنشطة والفعاليات التي تجذب مختلف شرائح المجتمع.
وأعرب الزوار عن سعادتهم بالمهرجان، مؤكدين أنه فرصة رائعة للاستمتاع بجمال الزهور، وقضاء وقت ممتع مع العائلة والأصدقاء والاستمتاع بفعالياته المتنوعة.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.