ومنح ذلك المتنزهين خيارات متنوعة بين التخييم وسط رياض مكسوة بالنباتات العطرية والأعشاب الخضراء، أو التنزه الأماكن الرملية المكسوة بالخزامى والنباتات المتنوعة الأخرى.
فعاليات التخييم
ويحظى المكشات بالتجربة الأكثر رواجاً في هذه الأوقات الربيعية الباردة وتتنوع جلسات المتنزهين ما بين “التخييم” كتجربة ممتعة في أوقات الربيع والجو البارد مع شبة النار.
وتبدأ فعاليات التخييم بالتجول نهاراً في الفيافي والمنتجعات الصحراوية الطبيعية بتضاريسها المتنوعة جغرافياً من هضاب وأودية وسهول وفياض ونفود والاستمتاع بما تكتنزه من ربيع متنوع.
أجواء ربيعية
وعندما يحل المساء يعودون لمخيماتهم مع شبة الضوء وتناول القهوة وتبادل الأحاديث، والشروع بإعداد وجبة العشاء بالطهو أو الشواء في أجواء ربيعية ممتعة.
وتشتهر منطقة الحدود الشمالية بتعدد الأعشاب البرية الفريدة مثل: الزعتر، والبعيثران، والرمث، والأقحوان، والجهق، والخزامى، والنفل، والشيح، والقيصوم، والجعد، والصفار، والربلة، والمليح، والجريد، والخبيز، والحوذان، والحمباز، وأنواع أخرى من النباتات التي تزين المكان على مد النظر، إضافةً إلى ظهور الفقع هذه الأيام بكميات قليلة.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.