علمت ”اليوم“ أن اتحاد الغرف السعودية يعمل على مبادرة لحصر أبرز التحديات التي تواجه المستخدمين لمنصة ”قوى“ التابعة لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية والعمل على معالجتها بالتعاون مع قطاع الأعمال.
وطلب الاتحاد من قطاع الأعمال بيان أبرز المشاكل والتحديات التي تواجههم وذلك من خلال استطلاع تم طرحه على الجميع من رجال وأصحاب الأعمال، معرفة التحديات التي تواجههم أثناء استخدام منصة قوى والحلول المقترحة لمعالجتها وحلها مستقبلاً.
وتعتبر منصة ”قوى“ الواجهة الجديدة لقطاع العمل في المملكة العربية السعودية، وهي منصة رقمية أطلقتها وزارة الموارد البشرية عام 2019، وتوفر جميع خدمات منظومة العمل في المملكة، وتمكّن مختلف أطرافها «موظفين، ومنشآت حكومية وخاصة» من تنظيم جميع تعاملاتهم ومتابعتها بطريقة مؤتمتة وفورية دون الحاجة إلى تعاملات ورقية.
وتتمثل أبرز خدمات ”قوى“ في التأشيرات المهنية الفورية ولوائح تنظيم العمل وإصدار شهادة السعودة وإصدار وتجديد رخص العمل ونقل خدمة موظف مقيم وتغيير مهنة موظف مقيم وخطة التوطين والمستشار الإلكتروني وبرنامج أجير.
وطلب الاتحاد من قطاع الأعمال بيان أبرز المشاكل والتحديات التي تواجههم وذلك من خلال استطلاع تم طرحه على الجميع من رجال وأصحاب الأعمال، معرفة التحديات التي تواجههم أثناء استخدام منصة قوى والحلول المقترحة لمعالجتها وحلها مستقبلاً.
وتعتبر منصة ”قوى“ الواجهة الجديدة لقطاع العمل في المملكة العربية السعودية، وهي منصة رقمية أطلقتها وزارة الموارد البشرية عام 2019، وتوفر جميع خدمات منظومة العمل في المملكة، وتمكّن مختلف أطرافها «موظفين، ومنشآت حكومية وخاصة» من تنظيم جميع تعاملاتهم ومتابعتها بطريقة مؤتمتة وفورية دون الحاجة إلى تعاملات ورقية.
وتتمثل أبرز خدمات ”قوى“ في التأشيرات المهنية الفورية ولوائح تنظيم العمل وإصدار شهادة السعودة وإصدار وتجديد رخص العمل ونقل خدمة موظف مقيم وتغيير مهنة موظف مقيم وخطة التوطين والمستشار الإلكتروني وبرنامج أجير.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.