رصدت عدسة “اليوم” 3 عقبات تهدد سلامة المسافرين على الطريق السريع الجديد المؤدي إلى دولة قطر ”العقير – سلوى“، والذي افتتحته الهيئة العامة للطرق جزئيًا مؤخرًا، تضمنت: عدم تغطية الطريق بالشبكة الهاتفية، وعدم وجود محطات بنزين، وعدم وجود شبك لمنع الإبل من العبور.
وخلال جولة لمحرر “اليوم” بالطريق السريع، رصد أن السرعة النظامية لا تزيد عن 120 كيلو متر في الساعة، فضلًا عن وجود تغطية للطريق بكاميرات السرعة، مع وجود لوحات تحذيرية لعبور الإبل، فضلًا عن وجود مركبات أمن الطرق على طول الطريق.
وخلال جولة لمحرر “اليوم” بالطريق السريع، رصد أن السرعة النظامية لا تزيد عن 120 كيلو متر في الساعة، فضلًا عن وجود تغطية للطريق بكاميرات السرعة، مع وجود لوحات تحذيرية لعبور الإبل، فضلًا عن وجود مركبات أمن الطرق على طول الطريق.
من جانبها، أوضحت الهيئة العامة للطرق لـ”اليوم“ أن السرعة المعتمدة على الطريق هي 120 كم في الساعة، وذلك وفقًا للمعايير المعمول بها، والتي تهدف للحفاظ على سلامة مستخدمي الطريق.
وأشارت إلى أنه سيتم تنفيذ سياج للطريق خلال الفترة القادمة، كما يتم العمل بشكلٍ دوري لرفع مستوى السلامة على الطريق.
وكانت الهيئة العامة للطرق، افتتحت طريق ”العقير – سلوى“ حتى تقاطعه مع طريق ”الهفوف – سلوى“ بشكل جزئي، وذلك بعد الانتهاء من أعمال سفلتة طبقة السطح بطول 66 كيلومتراً في الاتجاهين، فيما يتبقي بعض الأعمال بعد التقاطع لربطه بطريق ”سلوى – البطحاء“.
وأوضحت، أن افتتاح الطريق جزئيًا يأتي لتسهيل حركة المسافرين وتقليص مدة الرحلة، حيث يربط الطريق بين المنطقة الشرقية ودول الخليج المجاورة، مروراً بشاطئ نصف القمر والعقير.
وبيّنت أن الطريق يعد واحداً من اللبنات التي تسهم في تحسين البنية التحتية للطرق في المنطقة الشرقية، وتنمية حركة السياحة إلى شاطئ العقير التاريخي، وشاطئ نصف القمر، وخدمة قطاع الخدمات اللوجستية ونقل حركة الشاحنات خارج المدن.
ويربط الطريق بين مدينة الدمام ومدينة سلوى، مروراً بمدينة الخبر ومدينة الظهران وشاطئ نصف القمر. ويعتبر طريق العقير – سلوى أحد أهم الطرق الحيوية في المنطقة الشرقية، حيث سيسهم في ربط المنطقة الشرقية بالمنافذ الحدودية مع قطر والامارات مروراً بشاطئ نصف القمر والعقير.
وأشارت إلى أنه سيتم تنفيذ سياج للطريق خلال الفترة القادمة، كما يتم العمل بشكلٍ دوري لرفع مستوى السلامة على الطريق.
وكانت الهيئة العامة للطرق، افتتحت طريق ”العقير – سلوى“ حتى تقاطعه مع طريق ”الهفوف – سلوى“ بشكل جزئي، وذلك بعد الانتهاء من أعمال سفلتة طبقة السطح بطول 66 كيلومتراً في الاتجاهين، فيما يتبقي بعض الأعمال بعد التقاطع لربطه بطريق ”سلوى – البطحاء“.
وأوضحت، أن افتتاح الطريق جزئيًا يأتي لتسهيل حركة المسافرين وتقليص مدة الرحلة، حيث يربط الطريق بين المنطقة الشرقية ودول الخليج المجاورة، مروراً بشاطئ نصف القمر والعقير.
وبيّنت أن الطريق يعد واحداً من اللبنات التي تسهم في تحسين البنية التحتية للطرق في المنطقة الشرقية، وتنمية حركة السياحة إلى شاطئ العقير التاريخي، وشاطئ نصف القمر، وخدمة قطاع الخدمات اللوجستية ونقل حركة الشاحنات خارج المدن.
ويربط الطريق بين مدينة الدمام ومدينة سلوى، مروراً بمدينة الخبر ومدينة الظهران وشاطئ نصف القمر. ويعتبر طريق العقير – سلوى أحد أهم الطرق الحيوية في المنطقة الشرقية، حيث سيسهم في ربط المنطقة الشرقية بالمنافذ الحدودية مع قطر والامارات مروراً بشاطئ نصف القمر والعقير.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.