توشحت فياض وشُعْبان غرب محافظة عقلة الصقور في منطقة القصيم، باللون الأخضر، واستهوت المشاهد الطبيعية الجميلة العديد من المتنزهين للاستمتاع بالأجواء الربيعية، التي تزينت بألوان الطبيعة، مشكّلةً مناظر طبيعية خلابة، ولوحات إبداعية من الجمال.
وتقع جبال قطن على بعد 20 كيلومترًا شرق محافظة عقلة الصقور بين منطقتي القصيم والمدينة المنورة، في بقعة ذات طبيعة خلابة خاصة في مواسم الشتاء والربيع، تكتسي وسطها الخُضرة وتزهر الأرض وتتجمل الشعاب والوديان بأنواع الشجيرات والنباتات العطرة الفواحة المتنوعة الأشكال والألوان لتضفي جمالًا بين الوادي والسهل والجبل.وتستقطب عقلة الصقور هذه الأيام بطبيعتها الخلابه أفواجًا من السياح والمتنزهين من أهالي القصيم والمدينة المنورة، ومناطق المملكة ودول الخليج، فرائحة الأعشاب العطريّة كالبابونج والنفل والرّشاد والقيصوم والشيح وغيرها من النباتات البرية بمسمياتها المختلفة تستهوي الزوار.
يذكر أن الوعي الكبير من المتنزهين بعملية النظافة وعدم ترك المخلفات، أسهم فعليًا في المحافظة على البيئة، وجعل تلك المتنزهات البرية تتميز بهواء صحي ومناظر خلابة.
وتقع جبال قطن على بعد 20 كيلومترًا شرق محافظة عقلة الصقور بين منطقتي القصيم والمدينة المنورة، في بقعة ذات طبيعة خلابة خاصة في مواسم الشتاء والربيع، تكتسي وسطها الخُضرة وتزهر الأرض وتتجمل الشعاب والوديان بأنواع الشجيرات والنباتات العطرة الفواحة المتنوعة الأشكال والألوان لتضفي جمالًا بين الوادي والسهل والجبل.وتستقطب عقلة الصقور هذه الأيام بطبيعتها الخلابه أفواجًا من السياح والمتنزهين من أهالي القصيم والمدينة المنورة، ومناطق المملكة ودول الخليج، فرائحة الأعشاب العطريّة كالبابونج والنفل والرّشاد والقيصوم والشيح وغيرها من النباتات البرية بمسمياتها المختلفة تستهوي الزوار.
يذكر أن الوعي الكبير من المتنزهين بعملية النظافة وعدم ترك المخلفات، أسهم فعليًا في المحافظة على البيئة، وجعل تلك المتنزهات البرية تتميز بهواء صحي ومناظر خلابة.
