وذكر التقرير أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يعاني من فقدان في الذاكرة، بينما وصفت كاملا هاريس نائبة الرئيس بايدن التقرير بأن “وراءه دوافع سياسية بكل وضوح”.
ذاكرة بايدن
وأدى التقرير الصادر عن المستشار الخاص روبرت هور إلى سجال خلال العام الانتخابي وجدد طرح أسئلة عن تقدم بايدن في السن.
وشغل هور منصب المدعي العام في ولاية ماريلاند خلال حكم الرئيس الجمهوري دونالد ترامب.
وانضم إيان سامز المتحدث باسم مكتب المستشار القانوني بالبيت الأبيض إلى كارين جان بيير، المتحدثة باسم البيت الأبيض في غرفة الإفادات الصحفية بالبيت الأبيض لانتقاد تقرير هور وإثارة أسئلة حول دوافعه.
تعامل بايدن مع وثائق سرية
وقال هور في تقرير صدر، إنه اختار عدم توجيه اتهامات جنائية، بعد تحقيق استمر 15 شهرا في تعامل بايدن مع وثائق سرية نظرا لتعاون الرئيس.
وأضاف “هور” أن من الصعب إدانة بايدن ووصفه بأنه “كبير في السن وحسن النية وذاكرته ضعيفة”، لم يستطع أن يذكر للمحققين تاريخ وفاة ابنه بو بايدن.
وقالت جان بيير: “لا نعتقد أن ذلك الجزء من التقرير له صلة بالواقع”.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.