ناقشت ورشة عمل بعنوان “التصدي لخطاب الكراهية في وسائل الإعلام”، ضمن أعمال المنتدى السعودي للإعلام 2024 بنسخته الثالثة، دور الإعلام بمختلف وسائله وأشكاله في تفاعل المجتمعات وبخاصة فيما يتعلق بخطاب الكراهية والتحريض على العنف.
وبينت مسؤولة البرامج في برنامج المنطقة العربية “كايسيد” مايا سكر، أنه كلما استخدمت وسائل الإعلام للدفاع عن المصالح السياسية أو نشر الصور النمطية الضارة، أدّى ذلك إلى تفاقم الصراعات والعواقب المأساوية التي تضر المجتمعات.
وتطرقت إلى الحوار بين الأديان أو الثقافات مشددة على أنه أداة مهمة لمنع خطاب الكراهية والتحريض على العنف، وأكبر مساعد للمجتمعات في التفاعل مع الآخر وتحقيق المصلحة العامة المستدامة.
وبينت مسؤولة البرامج في برنامج المنطقة العربية “كايسيد” مايا سكر، أنه كلما استخدمت وسائل الإعلام للدفاع عن المصالح السياسية أو نشر الصور النمطية الضارة، أدّى ذلك إلى تفاقم الصراعات والعواقب المأساوية التي تضر المجتمعات.
وتطرقت إلى الحوار بين الأديان أو الثقافات مشددة على أنه أداة مهمة لمنع خطاب الكراهية والتحريض على العنف، وأكبر مساعد للمجتمعات في التفاعل مع الآخر وتحقيق المصلحة العامة المستدامة.
كما أكدت أن القيادات الدينية عنصر جوهري في الحرب ضد خطاب الكراهية ومن الواجب عليهم، العمل يداً بيد مع الحكومات في نبذ التطرف والعنف بجميع أشكاله وصوره.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.