في بادرة لتحسين برنامج جودة الحياة والمشهد البصري في محافظة بارق بمنطقة عسير، حول الفنان التشكيلي عبدالله البارقي مشهد الصخور المتناثرة على طريق ممر حديقة القرية التراثية، إلى أشكال جمالية من خلال الرسم عليها واستغلال اشكال الصخور بما يناسبها من الواقع.
وأوضح البارقي أن الهدف من الرسم على الصخور بدلاً من فن النحت وهو المشهور والمتعارف عليه هو المساعدة في تحسين المشهد البصري، وأيصاً كسر روح الجمود في الصخر وإعطاء أشكال جمالية أخاذة.
وأوضح البارقي أن الهدف من الرسم على الصخور بدلاً من فن النحت وهو المشهور والمتعارف عليه هو المساعدة في تحسين المشهد البصري، وأيصاً كسر روح الجمود في الصخر وإعطاء أشكال جمالية أخاذة.
الرسم على الصخور
أشار إلى توظيف تراث منطقة عسير في تنفيذها من خلال بعض التشكيلات الزخرفية والفنية التي تشتهر بها المنطقة بعضها يمثل نمطاً فنياً من أنماط” القط العسيري” وأخرى تستمد خطوطها وألوانها من “اللحاف” التقليدي المعروف في المنطقة.
وتمنى البارقي أن تعمم الفكرة في جميع محافظات منطقة عسير الغنية بالصخور ذات الأحجام والأشكال المتنوعة وتوظيف الفن التشكيلي والنحت في تحسين المشهد البصري وجودة الحياة.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.