وأبرز المهرجان اللغة الثمودية تحت هويته واستخدمها على لوحاته في مناطق الفعاليات، كونه جزءًا من الثقافة المعرفية، لتعزيز وعي المجتمع بالتنوع الثقافي والمحافظة على فنون الصحراء.
الخط الثمودي
وتمثل الواجهات الصخرية باللغة الثمودية بمنطقة حائل متحفًا مفتوحًا يروي تفاصيل حياة الثمودين قبل آلاف السنين، وإحدى نقاط الجذب السياحي في المنطقة، بما تحتويه من آلاف النقوش الثمودية الأثرية التي يعود تاريخها للقرن الثامن قبل الميلاد والرسوم والكتابات على الصخور الصامتة وهي بمثابة كتاب مفتوح دون الحياة الثقافية والاجتماعية، التي كان الثموديون يعيشونها منذ آلاف السنين.
وتستضيف منطقة حائل مهرجان “جادة الإبل” بقريته التراثية، التي تحتوي على العديد من الأنشطة، ومن أهمها خيمة البادية وقطار الجادة، والخيالة والهجانة، ومعرض الوانيات التراثية، والسيارات الكلاسيكية، والمسابقات والفعاليات الثقافية ومعرض مطايا والسوق التراثية.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.