وتھدف المبادرة إلى تطوير أكثر من 25 نموذج لغوي في مجال الذكاء الاصطناعي وتقديم حلول للقطاع الصناعي والحكومي، وتأھيل أكثر من 1000 مهندس مؤهل في علم الآلة والذكاء الاصطناعي.
تفاصيل إطلاق المبادرة الوطنية “AIM”
ويأتي إطلاق المبادرة في إطار التزام البرنامج وشركاءه بتعزيز تقنية المعلومات في المملكة، هذا بالإضافة إلى تعزيز الابتكار ودعم المشاريع الريادية.
وتسهم المبادرة في تعزيز الإمكانات الوطنية و تطوير و بناء القدرات الوطنية على تحقيق الإنجازات في مجال الذكاء الاصطناعي، مما يعزز مكانة المملكة ويجعلھا في مقدمة الدول في ھذا المجال.
المبادرة تأتي بالشراكة مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية “كاوست” التي تهدف إلى إنشاء منظومة شاملة للابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي تتضمن الوصول إلى البنية التحتية للبحث والتطوير، وبناء القدرات، وتعزيز التعاون مع القطاعات الصناعية والحكومية.
نحو آفاق جديدة وفرص أكبر، في مجال الذكاء الاصطناعي#خطوة_تاخذك_قدام
لمعرفة المزيد:https://t.co/JHYRBiVVi0 pic.twitter.com/MgFOUnXUJL— البرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات (@ntdpsa) March 7, 2024
بناء مشاريع الذكاء الاصطناعي
هذا بالإضافة إلى توفير بيئة لبناء مشاريع الذكاء الاصطناعي، تحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وتشمل المبادرة عدداً من المميزات منها إيجاد منظومة محفزة للبحث والتطوير والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، وبناء القدرات المتخصصة في الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، وجذب الاستثمارات وإيجاد سوق تقني محلي واعد.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
