تعدّ حلبةَ كورنيش جدة التي تحتضن سباق جائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1 لعام 2024، خير مثال نحو تقديم حلولٍ فعالة لمواجهة التحدياتِ البيئية، وتحقيق الاستدامة.
وجرى على حلبة كورنيش جدة مراعاة لجميع التحديات البيئية، والعمل على تحقيقها، من أجل خفض الانبعاثات الكربونية، وتعزيز البيئة المحلية، حيث صممت الحلبة بصورة تجعلها لا تحتاج إلى معدلات كبيرة من الري، الأمر الذي يلعب دورًا مهمًا في تأخير معدل تلوث الهواء، وتقليل درجة الحرارة في المنطقة.كما جرى الاعتماد على الطاقة الشمسية لتزويد الحلبة بالكهرباء، من خلال استخدام 86 من الألواح الشمسية، التي أسهمت في توفير 82.7% من إجمالي الاستهلاك.
إضافة إلى استخدام المصابيح بتقنية LED، التي تمتاز بكونِها قابلة للتعتيم في بعض الأوقات التي لا تحتاج إلى دقة عالية، والاستغناء عن تقنية التفريغ عالية الكثافة، ما انعكس إيجابًا على تقليل الطلب على المولدات بنسبة 19%.
فيما أصبحت الكبائن الخاصة بالمارشالات تعمل بالطاقة الشمسية.وتواصل وزارة الرياضة سعيها الدائم لتحسين الغطاء النباتي، خاصة بعد المبادرات التي كانت جزءًا منها، مثل التشجير والزراعة، وعممت ذلك في جميع المنشآتِ التابعة لها، ومنها حلبة كورنيش جدة، التي زُرع أكثر من 43 ألف مترٍ مربع، وأكثر من 2000 شجرة قابلة للتكيّف.
وأصبحت الوزارة جزءًا من خططِ الابتكار البيئي، وتحقيق الاستدامة، ودعم هذه الرؤى بإقامة منافسات رياضية تهدف للحفاظ على البيئة، مثل احتضان منافسات فورمولا إي للسيارات الكهربائية، وسباق إكستريم إي لسيارات الدفع الرباعي الكهربائية.
وهو ما يؤكد عزم الوزارة على جعل ممارسة الرياضة موائمة للبيئة من خلالِ هذه الممارسات، كما جرى في حلبة كورنيش جدة توفير 1000 لتر من الديزل، من خلال تقليل الطلب على الطاقة بنسبة 30%.
وجرى على حلبة كورنيش جدة مراعاة لجميع التحديات البيئية، والعمل على تحقيقها، من أجل خفض الانبعاثات الكربونية، وتعزيز البيئة المحلية، حيث صممت الحلبة بصورة تجعلها لا تحتاج إلى معدلات كبيرة من الري، الأمر الذي يلعب دورًا مهمًا في تأخير معدل تلوث الهواء، وتقليل درجة الحرارة في المنطقة.كما جرى الاعتماد على الطاقة الشمسية لتزويد الحلبة بالكهرباء، من خلال استخدام 86 من الألواح الشمسية، التي أسهمت في توفير 82.7% من إجمالي الاستهلاك.
إضافة إلى استخدام المصابيح بتقنية LED، التي تمتاز بكونِها قابلة للتعتيم في بعض الأوقات التي لا تحتاج إلى دقة عالية، والاستغناء عن تقنية التفريغ عالية الكثافة، ما انعكس إيجابًا على تقليل الطلب على المولدات بنسبة 19%.
فيما أصبحت الكبائن الخاصة بالمارشالات تعمل بالطاقة الشمسية.وتواصل وزارة الرياضة سعيها الدائم لتحسين الغطاء النباتي، خاصة بعد المبادرات التي كانت جزءًا منها، مثل التشجير والزراعة، وعممت ذلك في جميع المنشآتِ التابعة لها، ومنها حلبة كورنيش جدة، التي زُرع أكثر من 43 ألف مترٍ مربع، وأكثر من 2000 شجرة قابلة للتكيّف.
وأصبحت الوزارة جزءًا من خططِ الابتكار البيئي، وتحقيق الاستدامة، ودعم هذه الرؤى بإقامة منافسات رياضية تهدف للحفاظ على البيئة، مثل احتضان منافسات فورمولا إي للسيارات الكهربائية، وسباق إكستريم إي لسيارات الدفع الرباعي الكهربائية.
وهو ما يؤكد عزم الوزارة على جعل ممارسة الرياضة موائمة للبيئة من خلالِ هذه الممارسات، كما جرى في حلبة كورنيش جدة توفير 1000 لتر من الديزل، من خلال تقليل الطلب على الطاقة بنسبة 30%.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.