يبرز ميدان “التوحيد” في مدينة تبوك، كأحد أبرز المعالم الجمالية التي تتوسطها “راية التوحيد” التي سمت بها المملكة في سماء المجد، لتحكي قصة 3 قرون من التلاحم والوحدة الوطنية، لأبناء وطن نذروا أنفسهم لخدمته والدفاع عنه.
ويقع الميدان على طريق الملك فهد، بين مبنيي إمارة منطقة تبوك وأمانة المنطقة، ويضم راية التوحيد التي ترتفع في أعلى قمة عمود فولاذي بطول 75 مترًا، وبعرض 12 مترًا.
كما تحيط بالميدان 12 سارية للعلم الوطني بارتفاع 12 مترًا، ومسطحات خضراء على مساحة 2240 مترًا مربعًا، وعددًا من أعمدة الإنارة التجميلية، لتضفي على المشروع لمسة جمالية وطنية تضاف إلى معالم مدينة تبوك.
ويقع الميدان على طريق الملك فهد، بين مبنيي إمارة منطقة تبوك وأمانة المنطقة، ويضم راية التوحيد التي ترتفع في أعلى قمة عمود فولاذي بطول 75 مترًا، وبعرض 12 مترًا.
كما تحيط بالميدان 12 سارية للعلم الوطني بارتفاع 12 مترًا، ومسطحات خضراء على مساحة 2240 مترًا مربعًا، وعددًا من أعمدة الإنارة التجميلية، لتضفي على المشروع لمسة جمالية وطنية تضاف إلى معالم مدينة تبوك.
قيمة خالدة
ويشكّل العلم الوطني للمملكة العربية السعودية عبر تاريخها الممتد منذ تأسيسها في عام 1727، قيمة خالدة، فهو رمز قوتها وسيادتها ورمز للتلاحم والائتلاف والوحدة الوطنية، وعلى امتداد نحو 3 قرون كان منارة تشع ضياءً وراية خفاقة، وشاهدًا على حملات توحيد البلاد التي خاضتها الدولة السعودية.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.