تعد النخيل جزء هام من تاريخ وتراث أهالي محافظة العُلا منذ القدم، فأصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياتهم الاجتماعية والاقتصادية، والسياحية كذلك، حيث باتت مقصداً للسيّاح من كل مكان.
ويحظى قطاع زراعة النخيل وإنتاج التمور، باهتمام كبير من الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، التي قدمت الدعم للمزارعين، وطورت المزارع التي تنتشر بين أرجائها أكثر من مليوني نخلة، ويتجاوز إنتاجها السنوي من التمور 90 ألف طن تقريباً.
ويحظى قطاع زراعة النخيل وإنتاج التمور، باهتمام كبير من الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، التي قدمت الدعم للمزارعين، وطورت المزارع التي تنتشر بين أرجائها أكثر من مليوني نخلة، ويتجاوز إنتاجها السنوي من التمور 90 ألف طن تقريباً.
واحات النخيل
كما أن واحات النخيل في شهر رمضان المبارك، تلاقي إقبالاً كبيراً، خاصة وقت الإفطار والسحور، من قبل الأهالي والزوار، مستمتعين من خلالها بنسمات الهواء الطلق والطبيعة الجذّابة، والجلسات المخصصة.
ورصدت عدسة “واس”، لقطات متنوعة لتلك الواحات التي تمتد على مساحة 10 آلاف هكتار.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.