يتجه الكثير من المقيمين في قرى ومدن منطقة الحدود الشمالية للمخيمات الرمضانية لإفطار الصائمين، التي تشرف عليها عدد من الجمعيات الخيرية بالمنطقة وسط أجواء من الألفة والمحبة.
وتنتشر هذه المخيمات خلال شهر رمضان المبارك، فيما يتنافسون الأهالي سنويًا على خدمتها ابتغاءً لمرضات الله عز وجل من أجل كسب ثواب إفطار الصائمين في هذا الشهر الفضيل.
وتنتشر هذه المخيمات خلال شهر رمضان المبارك، فيما يتنافسون الأهالي سنويًا على خدمتها ابتغاءً لمرضات الله عز وجل من أجل كسب ثواب إفطار الصائمين في هذا الشهر الفضيل.
المخيمات الرمضانية
وتقدم في تلك المخيمات إلى يصل أعداد الصائمين أكثر من 5000 صائم يوميًا ويوفر لها مختلف وسائل التبريد والتكييف والنظافة.
بينما تتميز وجبات الإفطار بعدة أصناف متنوعة من التمور والمياه والعصائر والشوربة والأرز والدجاج واللحم وغيرها من المأكولات والتي يصاحبها محاضرات علمية وكلمات دعوية مترجمة بعدة لغات مختلفة.
ووصلت أعمار تلك المخيمات نحو 17 عامًا وتطورات في طريقة استقبالهم سنه تلو الآخر حتى أصبحت علامة بارزة للتكافل الاجتماعي بالمنطقة يشارك فيها متطوعين مند سنوات طويلة . // انتهى //20:05 ت م NNNN
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.