حذر استشاري غدد صماء ورئيس شعبة غدد صماء في مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام الدكتور محمد القنبر، مرضى السكري من مخاطر الصيام دون استشارة الطبيب، مؤكداً على ضرورة مناقشة الخطة العلاجية لضمان سلامتهم وتجنب أي مضاعفات صحية.
وشدد د. القنبر على أهمية استعداد مرضى السكري لشهر رمضان بمدة كافية، وذلك من خلال قياسات السكر والتأكد من انتظامه، متبوعاً بحوارات مفتوحة مع الطبيب لتحديد أفضل مسار علاجي خلال فترة الصيام.
وأوضح أن تعديل أوقات جرعات الأنسولين ضروري لمرضى السكري، وذلك حسب نوع السكري وعدد الجرعات الموصى بها، النوع الثاني: جرعة واحدة تُؤخذ عند الفطور، وجرعتان تُؤخذ جرعة عند الفطور وجرعة عند السحور، أما النوع الأول فهي نوعان من الأنسولين الأول طويل الأمد يُؤخذ أثناء السحور، والثاني قصير الأمد يُؤخذ أثناء السحور والفطور.
وشدد د. القنبر على أهمية استعداد مرضى السكري لشهر رمضان بمدة كافية، وذلك من خلال قياسات السكر والتأكد من انتظامه، متبوعاً بحوارات مفتوحة مع الطبيب لتحديد أفضل مسار علاجي خلال فترة الصيام.
وأوضح أن تعديل أوقات جرعات الأنسولين ضروري لمرضى السكري، وذلك حسب نوع السكري وعدد الجرعات الموصى بها، النوع الثاني: جرعة واحدة تُؤخذ عند الفطور، وجرعتان تُؤخذ جرعة عند الفطور وجرعة عند السحور، أما النوع الأول فهي نوعان من الأنسولين الأول طويل الأمد يُؤخذ أثناء السحور، والثاني قصير الأمد يُؤخذ أثناء السحور والفطور.
نظام غذائي صحي
وتطرق د. القنبر إلى أهمية التواصل المستمر مع الطبيب المعالج، خاصةً لمرضى السكري الذين يعانون من عدم انتظام في السكر، وذلك لمتابعة حالتهم الصحية وتعديل الخطة العلاجية عند الحاجة.
ونصح مرضى السكري باتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام ومراقبة مستويات السكر بشكل دوري، إضافة إلى شرب الماء بكثرة والحصول على قسط كافٍ من النوم.
وأكد أن صحة مرضى السكري مسؤولية مشتركة بينهم وبين أطبائهم، وأن مناقشة الخطة العلاجية قبل الصيام تُعد خطوة أساسية لضمان سلامتهم وعبادة مريحة.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
