يقدم منسوبو مرور العاصمة المقدسة دوراً بارزاً وجهوداً متواصلة في خدمة المعتمرين وقاصدي بيت الله الحرام، حيث يقع على عاتقهم وزملائهم رجال الأمن كافة مسؤولية كبيرة في حفظ الأمن وتحقيق الأمان والراحة لأهالي مكة المكرمة وزوارها من ضيوف الرحمن.
ولرجال المرور ورجال الأمن بوجه عام مهام وأدوار في شهر رمضان المبارك إلاّ أنها لم تطغى على تغليب الجانب الإنساني لخدمة المعتمرين وقاصدي بيت الله الحرام، التي تتجلى في صور متعددة في كل مكان ومنها مساعدة كبار السن وإرشادهم، إضافة إلى تسهيل انسيابية الحركة المرورية في المداخل الرئيسية لمكة المكرمة وشوارعها وميادينها العامة وحول المسجد الحرام، ومشاركتهم المباشرة في تنظيم المسارات والحشود وتسهيل تنقلات المصلين والمعتمرين، وتنظيم الحركة المرورية في المنطقة المركزية لتفكيك الاختناقات تسهيلاً على ضيوف الرحمن.
ولرجال المرور ورجال الأمن بوجه عام مهام وأدوار في شهر رمضان المبارك إلاّ أنها لم تطغى على تغليب الجانب الإنساني لخدمة المعتمرين وقاصدي بيت الله الحرام، التي تتجلى في صور متعددة في كل مكان ومنها مساعدة كبار السن وإرشادهم، إضافة إلى تسهيل انسيابية الحركة المرورية في المداخل الرئيسية لمكة المكرمة وشوارعها وميادينها العامة وحول المسجد الحرام، ومشاركتهم المباشرة في تنظيم المسارات والحشود وتسهيل تنقلات المصلين والمعتمرين، وتنظيم الحركة المرورية في المنطقة المركزية لتفكيك الاختناقات تسهيلاً على ضيوف الرحمن.
ورصدت عدسة “واس” صوراً لتلك الجهود والخدمات التي يقدمها منسوبو مرور العاصمة المقدسة وهم يوجهون وينظمون الحركة المرورية ويقدمون خدماتهم الإنسانية من عمليات الإرشاد والتوجيه للسائقين خاصة القادمين من خارج مكة المكرمة إلى الوجهات التي يقصدونها، وغيرها من الأعمال والخدمات الإنسانية التي تيسر لضيوف الرحمن أداء مناسكهم.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.