بحث الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، جاسم محمد البديوي، ونائب الأمين العام للشؤون السياسية لجهاز العمل الخارجي للاتحاد الأوروبي، انريكي مورا، عدة موضوعات من بينها مسار إعفاء مواطني دول مجلس التعاون من تأشيرة “الشنجن”.
وناقش الطرفان عدة موضوعات ذات اهتمام مشترك تتعلق بالعلاقات الثنائية الخليجية الأوروبية، في ضوء الشراكة الاستراتيجية بين مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي.
وبحثا عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها الأحداث والتداعيات الخطيرة في قطاع غزة وتأثيرها على أمن واستقرار المنطقة والعالم.
وناقش الطرفان عدة موضوعات ذات اهتمام مشترك تتعلق بالعلاقات الثنائية الخليجية الأوروبية، في ضوء الشراكة الاستراتيجية بين مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي.
وبحثا عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها الأحداث والتداعيات الخطيرة في قطاع غزة وتأثيرها على أمن واستقرار المنطقة والعالم.
تواجد خليجي إيجابي
وكان “البديوي”، قد كشف قبل أيام أنه سيتواجد في بروكسل خلال شهر رمضان لتسوية موضوع إعفاء الخليجيين من تأشيرة الشينجن الأوروبية، مؤكدًا أن الملف الخليجي قوي.
وأضاف بأن تواجد مواطنين خليجيين في أوروبا يعد تواجدًا إيجابيًا في السياحة أو التعليم أو العلاج أو التبادل التجاري، علاوة على استثماراتنا في القارة الأوروبية.
وأضاف بأن تواجد مواطنين خليجيين في أوروبا يعد تواجدًا إيجابيًا في السياحة أو التعليم أو العلاج أو التبادل التجاري، علاوة على استثماراتنا في القارة الأوروبية.
التأشيرة الخليجي الموحدة
وعن التأشيرة الخليجية الموحدة، قال “البديوي” إن هذا القرار خطوة مهمة تمنح الزائرين حرية التحرك بين دول مجلس التعاون الخليجي الست.
وأضاف: “إن شاء الله خلال هذه السنة نحتفل بإصدار التأشيرة الخليجية الموحدة”.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.