تتميز أحياء مكة المكرمة في شهر رمضان المبارك بانتشار البسطات الرمضانية التي يعمل بها مجموعة من الشباب والفتيات السعوديين حيث تعطي طابعًا خاصًا في هذا الشهر الكريم للعاصمة المقدسة.
ووثقت عدسة “واس” انتشار البسطات الرمضانية على الأرصفة والأحياء الداخلية وتجمع الكثير من الشباب حولها وهي تحوي على العديد من المأكولات والمشروبات الشعبية مثل الكبدة والتقاطيع والبليلة والبطاطس المقلية ومشروب التوت والسوبيا والحلا بأنواعه والألعاب الشعبية المفضلة لدى الشباب كالفرفيرة وتنس الطاولة، وتتميز تلك البسطات بتصاميمها وزينتها من الألوان والأنوار المشعة الجميلة الملفتة للانتباه بتصريح وإشراف من أمانة العاصمة المقدسة.
ووثقت عدسة “واس” انتشار البسطات الرمضانية على الأرصفة والأحياء الداخلية وتجمع الكثير من الشباب حولها وهي تحوي على العديد من المأكولات والمشروبات الشعبية مثل الكبدة والتقاطيع والبليلة والبطاطس المقلية ومشروب التوت والسوبيا والحلا بأنواعه والألعاب الشعبية المفضلة لدى الشباب كالفرفيرة وتنس الطاولة، وتتميز تلك البسطات بتصاميمها وزينتها من الألوان والأنوار المشعة الجميلة الملفتة للانتباه بتصريح وإشراف من أمانة العاصمة المقدسة.
البسطات الشعبية
وتؤدي الأسر المنتجة دورًا مهمًا في تزويد المباسط الرمضانية بالمأكولات الشعبية، حيث تجد إقبالاً من المواطنين والمقيمين في الشوارع والأحياء وينافس إنتاجهم من المأكولات والمشروبات الأصناف الحديثة من الأطعمة الأخرى، نظرًا لما تتميز به من جودة في الإعداد بإشراف ربات البيوت، من أجل تلبية أذواق الزبائن والحفاظ على إبقاء المذاق المميز.
وأكد العديد من أصحاب البسطات الرمضانية أن بسطاتهم تدر دخلًا جيدًا لهم ولأسرهم، كما أنها تعتبر نافذة تسويقية للأسر المنتجة والتي تعد نموذجًا ناجحًا لممارسات العمل التجاري من المنزل.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.