أفاد تقرير إخباري اليوم الأربعاء، بأن القيود التي وضعتها باريس على شبكة الكهرباء في أنحاء من فرنسا شكلت ضغوطًا على صادرات البلاد من التيار الكهربي، ما أدى إلى ارتفاع أسعارها في الدول المجاورة.
وبحسب شركة “آر تي إي” المشغلة لشبكة الكهرباء الفرنسية، انخفضت قدرة نقل الكهرباء إلى بلجيكا وألمانيا وسويسرا وإيطاليا منذ أوائل مارس.
وبحسب شركة “آر تي إي” المشغلة لشبكة الكهرباء الفرنسية، انخفضت قدرة نقل الكهرباء إلى بلجيكا وألمانيا وسويسرا وإيطاليا منذ أوائل مارس.
قيود فرنسية
ويحرم ذلك هذه الدول من صادرات الطاقة النووية الفرنسية الرخيصة ويرفع أسعار الجملة في المنطقة.
وذكرت الشركة أن من المقرر انتهاء هذه القيود بحلول أوائل مايو المقبل، لكن من المحتمل أن تبدأ المزيد من القيود في منتصف أغسطس.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.