عرضت شركة إيرباص يوم الأربعاء نموذجًا تجريبيًا يتكون من نصف طائرة ونصف هليكوبتر، وسط سباق على إنتاج الطرازات الأسرع مع احتدام المنافسة على رسم مستقبل الطائرات العمودية.
وتبلغ تكلفة الطراز الذي يحمل اسم (ريسر) نحو 200 مليون يورو (217 مليون دولار) وهو نموذج تجريبي لمرة واحدة، يجمع بين المروحة العلوية التقليدية ومروحتين أماميتين، في محاولة للدمج بين الاستقرار والسرعة، علاوة على تقليل الوقت اللازم للاستجابة خلال المهام الحرجة مثل البحث والإنقاذ.
وذكرت إيرباص أن ريسر تبلغ سرعتها القصوى 220 عقدة (400 كيلومتر في الساعة) مقارنة بسرعة طائرات الهليكوبتر التقليدية التي تصل إلى 140 عقدة.
وتبلغ تكلفة الطراز الذي يحمل اسم (ريسر) نحو 200 مليون يورو (217 مليون دولار) وهو نموذج تجريبي لمرة واحدة، يجمع بين المروحة العلوية التقليدية ومروحتين أماميتين، في محاولة للدمج بين الاستقرار والسرعة، علاوة على تقليل الوقت اللازم للاستجابة خلال المهام الحرجة مثل البحث والإنقاذ.
وذكرت إيرباص أن ريسر تبلغ سرعتها القصوى 220 عقدة (400 كيلومتر في الساعة) مقارنة بسرعة طائرات الهليكوبتر التقليدية التي تصل إلى 140 عقدة.
سرعتها القصوى
وقال برونو إيفين الرئيس التنفيذي لشركة إيرباص هليكوبترز: “هناك مهام يكون فيها الوصول إلى المنطقة بأسرع ما يمكن أمرا حيويًا، نحن نتحدث كثيرا عن الساعة الذهبية”، في إشارة إلى الفترة الزمنية التي يوجد خلالها فرصة لتوفير الرعاية الطبية لمصاب بما يحول دون الوفاة.
وحَلّقت ريسر، التي جرى تجربتها أول مرة في أبريل بعيدًا عن الكاميرات، أمام جمهور من 150 من المديرين التنفيذيين في مجال الطيران وسياسيين وممثلين عن الاتحاد الأوروبي في قاعدة إيرباص للطائرات الهليكوبتر في مارينيان بجنوب فرنسا.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.