التقى وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، مساء أمس الأربعاء، السابع من شهر ذو القعدة 1445هـ، في قاعة الأهالي في مدينة عرعر، بدعاة وداعيات وأئمة وخطباء ومؤذني المساجد والجوامع بمنطقة الحدود الشمالية، بحضور وكلاء ومسؤولي الوزارة ومدير عام فرع الوزارة بالمنطقة الشيخ فهد بن سليمان الخليفة، في إطار زيارته الحالية التفقدية لقطاعات الوزارة بالمنطقة.
وأكد “آل الشيخ” – خلال اللقاء – على ما تعيشه هذه البلاد المباركة من نعمة العقيدة الصافية النقية، والتمسك بالقرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، والسمع والطاعة لولاة الأمر، والأمن والاستقرار، مشيرا معاليه إلى أهمية استشعار المسؤولية تجاه هذه النعم العظيمة، وضرورة بيان ما تحقق للناس من خير كبير بفضلها، مبينًا أن ما يشهده الوطن الآن من تقدم ونمو وازدهار في جميع المجالات سواء السياسية أو الاقتصادية أو العلمية أو الاجتماعية في ظل القيادة الرشيدة هو بسبب هذه النعم التي تستوجب من الجميع المحافظة عليها.
أكد على الدور الكبير والمهم للمنبر الدعوي وعلى ضرورة أن يذكر الدعاة والداعيات والخطباء أهمية الالتفاف حول ولاة الأمر والسمع والطاعة لهم وفضح الجماعات والأحزاب المتطرفة وبيان خطرها على البلاد والعباد ومحاولاتها في شق الصف وتمزيق اللحمة الوطنية ليحل الخراب والدمار.
ونوه الدكتور عبداللطيف آل الشيخ – في ختام كلمته – بما يشهده الوطن من نقلة كبيرة على جميع الأصعدة في ظلّ رؤية 2030 والتي انعكست على حياة المواطنين، مشيراً للدعم الكبير الذي تتلقاه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد من قبل القيادة الرشيدة.
قد أقيم على هامش اللقاء معرض للجمعيات بالمنطقة ضم بين جنباته أركانًا لجمعيات الدعوة والإرشاد وجمعيات تحفيظ القرآن الكريم، حيث قام معاليه بالاطلاع على أعمالهم وأبرز منجزاتهم وماقدموا من أعمال وبرامج لأهالي المنطقة.
كما قام بتكريم عدد من المساهمين في عمارة بيوت الله وترميمها وصيانتها بالمنطقة.
وأكد “آل الشيخ” – خلال اللقاء – على ما تعيشه هذه البلاد المباركة من نعمة العقيدة الصافية النقية، والتمسك بالقرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، والسمع والطاعة لولاة الأمر، والأمن والاستقرار، مشيرا معاليه إلى أهمية استشعار المسؤولية تجاه هذه النعم العظيمة، وضرورة بيان ما تحقق للناس من خير كبير بفضلها، مبينًا أن ما يشهده الوطن الآن من تقدم ونمو وازدهار في جميع المجالات سواء السياسية أو الاقتصادية أو العلمية أو الاجتماعية في ظل القيادة الرشيدة هو بسبب هذه النعم التي تستوجب من الجميع المحافظة عليها.
أكد على الدور الكبير والمهم للمنبر الدعوي وعلى ضرورة أن يذكر الدعاة والداعيات والخطباء أهمية الالتفاف حول ولاة الأمر والسمع والطاعة لهم وفضح الجماعات والأحزاب المتطرفة وبيان خطرها على البلاد والعباد ومحاولاتها في شق الصف وتمزيق اللحمة الوطنية ليحل الخراب والدمار.
ونوه الدكتور عبداللطيف آل الشيخ – في ختام كلمته – بما يشهده الوطن من نقلة كبيرة على جميع الأصعدة في ظلّ رؤية 2030 والتي انعكست على حياة المواطنين، مشيراً للدعم الكبير الذي تتلقاه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد من قبل القيادة الرشيدة.
قد أقيم على هامش اللقاء معرض للجمعيات بالمنطقة ضم بين جنباته أركانًا لجمعيات الدعوة والإرشاد وجمعيات تحفيظ القرآن الكريم، حيث قام معاليه بالاطلاع على أعمالهم وأبرز منجزاتهم وماقدموا من أعمال وبرامج لأهالي المنطقة.
كما قام بتكريم عدد من المساهمين في عمارة بيوت الله وترميمها وصيانتها بالمنطقة.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.