مبادرة طريق مكة
وأضاف: “(طريق مكة) هي مبادرة طيبة ومشروع خير من أهل الخير والعطاء أهل المملكة وبلد الإنسانية التي تسخّر دائمًا وأبدًا جميع إمكاناتها البشرية والمادية والتقنية لراحة ضيوف الرحمن ليأدوا مناسكهم بيسر وطمأنينة منذ وصولهم حتى مغادرتهم إلى بلدانهم سالمين آمنين”.
وقالت الابنة بوتري أوليا سوديار (21 عامًا): “أحمد الله على قضائه وقدره، فعلى الرغم من الحزن في الأشهر الماضية على فراق والدتي، إلا أن فرحتي بأداء فريضة الحج مع والدي لا تصفها أي كلمة”، داعية لوالدتها بالرحمة المغفرة. ووجه الحاجان شكرهما للقائمين على مبادرة طريق مكة والمشاركين فيها على ما يجده ضيوف الرحمن من الإندونيسيين من تعاون يعكس تمكّن ونجاحات المملكة في الإدارة والتنظيم والعمل على تسهيل وتيسير شؤون الحج على المسلمين كافة.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.