وأكد أمين عام الجمعية الإسلامية في فيتنام مصطفى يوسف: “إنه لا يخفى ما تبذله المملكة لتوفير خدمات جليلة لراحة ضيوف الرحمن وتلبية احتياجاتهم”.
خدمات المملكة للحجاج
وأضاف: جهود ملموسة ذات تاريخ مشرّف، وهي غير مقتصرة على خدمة الحجاج أو على المشاعر فقط، بل هي ممتدة لتشمل مكة المكرمة والمدينة المنورة، والطرق المطروقة من الحجاج برّاً، وبحراً، وجوّاً”.
وأضاف: أن كرم المملكة المملكة كان وما زال يذلل كل العقبات للمسلمين ليؤدوا المناسك بيسر وطمأنينة.
وقدّم حاجي مراد من دولة أوزباكستان الشكر لخادم الحرمين الشريفين، على ما يبذله من أجل توحيد كلمة المسلمين على الحق, وخدمته لقضايا المسلمين.
وتابع سائلاً الله بأن يوفق خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، وأن يثيبهم الجنة على ما يقدمون لقاصدي الحرمين الشريفين.
وثمن جهود وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد على تنفيذ هذه المبادرات الإنسانية بصورة متميزة.
ضيوف خادم الحرمين الشريفين
من جهة أخرى، قال عبد الولي عبد الباقي أحد ضيوف خادم الحرمين من أوزباكستان، “الحمد لله الذي يسّر لي زيارة هذه البلاد من أجل أداء الحج مع قافلة ضيوف خادم الحرمين الشريفين، ولقد كانت سعادتي كبيرة عندما رأيت الكعبة المشرفة لأول مرة.
وتابع: في ظل الاستقبال والتنظيم الحافل من قبل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد وتهيئتهم لمقر الاستضافة بأعلى المستويات، وأسأل الله أن يحفظ قيادة المملكة وشعبها من كل سوء ومكروه وأن يجزيهم خير الجزاء على خدمتهم الإسلام والمسلمين”.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.