أعلن مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر، عن تشغيل وحدة متخصصة لعلاج الحروق لمختلف حالات ومستويات إصابات الحروق، وتقديم الرعاية الصحية وفق أعلى المعايير، وكذلك معالجة مترتباتها التي يمكن أن تؤثر على وظيفة العضو المصاب، أو على المظهر الجمالي للمصاب.
وقال الدكتور يوسف المبارك استشاري العناية الحرجة ورئيس القسم، أن تشغيل الوحدة ياتي في إطار خطط المستشفى للتوسع في التخصصات الدقيقة، ولتأمين رعاية صحية أكثر شمولاً وتخصصية لإصابات الحروق بالمنطقة الشرقية، وذلك على أيدى فرق طبية تضم كفاءات من تخصصات مختلفة، كالعناية المركزة وجراحي التجميل، والجراحة العامة وأخصائي مكافحة العدوى، من حملة شهادات الزمالة الأمريكية والأوروبية، بالإضافة للممرضين المدربين وأخصائيي العلاج الطبيعي، إذ يُمكّن هذا التنوع الكبير في التخصصات والخبرات من تقديم خدمات علاجية تتسم بالشمول وتلبي احتياجات كل مراجع على حدة، وصولاً إلى أفضل النتائج.
وأضاف د. المبارك أن الوحدة تعمل على مدار الساعة، وتقدّم مجموعة واسعة من الخدمات، كتقييم الحروق والإصابات المرتبطة به، مع تحديد العلاج المناسب لكل حالة، والعناية بالجروح، وتلطيف الألم بالمعالجات الدوائية وغير الدوائية، وإجراء العمليات الجراحة، وتقديم الاستشارات الطبية، فضلاً عن معالجة المضاعفات طويلة المدى التي يمكن أن تنتج عن الحروق، والعلاج الطبيعي لمساعدة المراجعين الذين يعانون من أضرار بدنية على تحسين وتسهيل حياتهم باستعادة قدراتهم الوظيفية، وأيضاً توفير الدعم النفسي لمساعدتهم على تجاوز الآثار النفسية المترتبة على الإصابات.
وأوضح د. المبارك أن المستشفى قام بتخصيص “6” غرف بالعناية الحرجة لحالات الحروق الخطرة، وغرف خاصة بالخدمات المساندة والأجهزة والمعدات والإمدادات الطبية، وختم حديثه بالإشارة إلى أن تشغيل الوحدة بهذه الإمكانيات الكبيرة يعكس اهتمام المستشفى بإصابات الحروق التي تحتاج إلى رعاية صحية خاصة في كل مراحل العلاج، لما قد يترتب عليها من مضاعفات خطيرة، ربما تستمر مدى الحياة.
وقال الدكتور يوسف المبارك استشاري العناية الحرجة ورئيس القسم، أن تشغيل الوحدة ياتي في إطار خطط المستشفى للتوسع في التخصصات الدقيقة، ولتأمين رعاية صحية أكثر شمولاً وتخصصية لإصابات الحروق بالمنطقة الشرقية، وذلك على أيدى فرق طبية تضم كفاءات من تخصصات مختلفة، كالعناية المركزة وجراحي التجميل، والجراحة العامة وأخصائي مكافحة العدوى، من حملة شهادات الزمالة الأمريكية والأوروبية، بالإضافة للممرضين المدربين وأخصائيي العلاج الطبيعي، إذ يُمكّن هذا التنوع الكبير في التخصصات والخبرات من تقديم خدمات علاجية تتسم بالشمول وتلبي احتياجات كل مراجع على حدة، وصولاً إلى أفضل النتائج.
وأضاف د. المبارك أن الوحدة تعمل على مدار الساعة، وتقدّم مجموعة واسعة من الخدمات، كتقييم الحروق والإصابات المرتبطة به، مع تحديد العلاج المناسب لكل حالة، والعناية بالجروح، وتلطيف الألم بالمعالجات الدوائية وغير الدوائية، وإجراء العمليات الجراحة، وتقديم الاستشارات الطبية، فضلاً عن معالجة المضاعفات طويلة المدى التي يمكن أن تنتج عن الحروق، والعلاج الطبيعي لمساعدة المراجعين الذين يعانون من أضرار بدنية على تحسين وتسهيل حياتهم باستعادة قدراتهم الوظيفية، وأيضاً توفير الدعم النفسي لمساعدتهم على تجاوز الآثار النفسية المترتبة على الإصابات.
وأوضح د. المبارك أن المستشفى قام بتخصيص “6” غرف بالعناية الحرجة لحالات الحروق الخطرة، وغرف خاصة بالخدمات المساندة والأجهزة والمعدات والإمدادات الطبية، وختم حديثه بالإشارة إلى أن تشغيل الوحدة بهذه الإمكانيات الكبيرة يعكس اهتمام المستشفى بإصابات الحروق التي تحتاج إلى رعاية صحية خاصة في كل مراحل العلاج، لما قد يترتب عليها من مضاعفات خطيرة، ربما تستمر مدى الحياة.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.