أصدر نشطاء البيئة وخبراء الحيوانات، اليوم الإثنين، مناشدة لتوفير حماية أكبر عبر الحدود للأفيال، سيما للذكور البالغين ذوي الأنياب الكبيرة للغاية المعروفين.
وتراجع أعداد الأفيال بشكل كبير في أنحاء أفريقيا جراء الصيد غير المشروع وسياحة الصيد.
والآن أصبحت الأفيال الذكور البالغة معرضة للتهديد في منطقة أمبوسيلي في كينيا، رغم أن كينيا حظرت صيد الأفيال لسنوات كثيرة.
وتكمن المشكلة في أن تنزانيا المجاورة تسمح بحصص لسياح الصيد. والعام الماضي، اشتملت تلك الحصص على خمسة أفيال.
وكل تلك الأفيال التي اصطيدت كانت من منطقة أمبوسيلي، بحسب جويس بول من منظمة أصوات الأفيال.
وتراجع أعداد الأفيال بشكل كبير في أنحاء أفريقيا جراء الصيد غير المشروع وسياحة الصيد.
والآن أصبحت الأفيال الذكور البالغة معرضة للتهديد في منطقة أمبوسيلي في كينيا، رغم أن كينيا حظرت صيد الأفيال لسنوات كثيرة.
وتكمن المشكلة في أن تنزانيا المجاورة تسمح بحصص لسياح الصيد. والعام الماضي، اشتملت تلك الحصص على خمسة أفيال.
وكل تلك الأفيال التي اصطيدت كانت من منطقة أمبوسيلي، بحسب جويس بول من منظمة أصوات الأفيال.
قاعدة بيانات
تجري بول أبحاثا عن أفيال منطقة أمبوسيلي لعقود، حيث توجد قاعدة بيانات عن أعدادها منذ أكثر من خمسين عامًا.
وتقول إن هناك نحو 10 من الأفيال ذات الأنياب الكبيرة المتروكة في منطقة أمبوسيلي وفي حال سمحت الحكومة التنزانية بصيد خمسة من الأفيال الذكور البالغة، فسوف يصبح نصفها مهددا.
وتقع منطقة الصيد التي يمكن إطلاق النيران على الأفيال فيها، على المنطقة الحدودية مع كينيا. وتهاجر قطعان الأفيال عبر المنطقتين.
تصف بول الأفيال الذكور الكبيرة في السن بأنها “الركيزة الأساسية” في نظام مجموعات الذكور وهي قدوة مهمة وتتخذ قرارات بشأن مسارات هجرة المجموعة.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.