تشكّل زيارة المساجد الكبرى والمعالم التاريخية بالمدينة المنورة، جزءاً من برنامج المعتمرين والزائرين خلال زيارتهم للمدينة المنورة، لما لتلك المواقع من مكانة تاريخية، وارتباطها بسيرة النبي عليه الصلاة والسلام.
ويعدّ “جامع الخندق” أحد المساجد التي يرتادها الزوار في المدينة المنورة، ويقع في الجهة الشمالية الغربية للمسجد النبوي في الجهة الغربية لجبل سلع، ومنطقة المساجد السبعة التي شهدت قصة حفر الخندق في السنة الخامسة من الهجرة النبوية، لتحصين المدينة المنورة إبان غزوة الأحزاب.
ويعدّ “جامع الخندق” أحد المساجد التي يرتادها الزوار في المدينة المنورة، ويقع في الجهة الشمالية الغربية للمسجد النبوي في الجهة الغربية لجبل سلع، ومنطقة المساجد السبعة التي شهدت قصة حفر الخندق في السنة الخامسة من الهجرة النبوية، لتحصين المدينة المنورة إبان غزوة الأحزاب.
جامع الخندق
ورصدت “واس” مشاهد من داخل جامع الخندق والخدمات التي تقدمها الجهات ذات العلاقة، لخدمة الصائمين والمصلين خلال شهر رمضان المبارك، حيث تشرف وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، بمشاركة الجهات الخيرية والتطوعية على تقديم خدمات الإرشاد، وإفطار الصائمين يومياً خلال الشهر الفضيل.
ويتّسع جامع الخندق لأربعة آلاف مصلٍ، وتم بناؤه بتصميم معماري جميل على سفح جبل سلع في المنطقة التاريخية التي رابط فيها المسلمون خلال أحداث حفر الخندق، ويضمّ منارتين، ومرافق لخدمة المصلين، ومصلىً للنساء، ومواقف للسيارات مقابل الجامع.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
