في شهر رمضان تتضاعف أعداد المصلين وقاصدي المسجد النبوي، لتصل لأكثر من 20 مليون مصل خلال الـ20 يوماً الأولى من شهر رمضان، وقرابة 400 ألف مصل في ليلة ختم القرآن.
ورغم العدد غير المسبوق والحركة الاستثنائية للمصلين والزوار إلا أن مشاعر الإخاء والأجواء الروحانية التي تظللها السكينة والهدوء تبدو هي السمة الغالبة في المكان، الصغار إلى جانب كبار السن، والأشخاص ذوو الاحتياجات الخاصة بجانب الساعين إلى الخدمة، والمتطوعون من الشباب الذين أتوا لتقديم الدعم البشري للجهود المبذولة لخدمة الجموع كلهم يقفون في هذه الأيام التي تبدو فيه مساحات المسجد النبوي الداخلية والخارجية دائمة الامتلاء، تعج بالحركة وتزدهر بمختلف أنواع الخدمات من تقديم الطعام ومياه الشرب إلى تجهيز المواقع لاستقبال ساعات الذروة الليلية قريباً من أوقات الصلاة.
ورغم العدد غير المسبوق والحركة الاستثنائية للمصلين والزوار إلا أن مشاعر الإخاء والأجواء الروحانية التي تظللها السكينة والهدوء تبدو هي السمة الغالبة في المكان، الصغار إلى جانب كبار السن، والأشخاص ذوو الاحتياجات الخاصة بجانب الساعين إلى الخدمة، والمتطوعون من الشباب الذين أتوا لتقديم الدعم البشري للجهود المبذولة لخدمة الجموع كلهم يقفون في هذه الأيام التي تبدو فيه مساحات المسجد النبوي الداخلية والخارجية دائمة الامتلاء، تعج بالحركة وتزدهر بمختلف أنواع الخدمات من تقديم الطعام ومياه الشرب إلى تجهيز المواقع لاستقبال ساعات الذروة الليلية قريباً من أوقات الصلاة.
فالجميع في شوق للتطوع في خدمة ضيوف الرحمن، والمشاركة في تسهيل حركة الحشود التي تبلغ ذروتها القصوى في ليلة التاسع والعشرين من شهر رمضان وصلاة عيد الفطر المبارك حيث شارك في هذا الموسم ( 7934 ) متطوعًا من الجنسين بمختلف الأعمار.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.