وأضافت أزولاي أن الاحتفال يسلط الضوء على ثراء ثقافات العالم، ويعزز الحوار والتبادل بين الثقافات ويساعد على ضمان استفادة جميع أفراد المجتمع من التنمية المستدامة، مشيرة إلى أن الاحتفال يمثل فرصة لزيادة الوعي بهذه القضايا.
وقالت أزولاي “إن القدرة على بناء هوية المرء بحرية، والاستفادة من مختلف المصادر الثقافية، والقدرة على تنمية تراث الإنسان بطريقة مبتكرة، هي أسس التنمية السلمية والمستدامة لمجتمعاتنا. هذه مسألة أساسية، وتحدي للمستقبل.“
ودعت مديرة منظمة اليونسكو الجميع في هذا اليوم “إلى فتح الأبواب والنوافذ أمام رياح التنوع النشطة.”
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.