نجح مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر، في إجراء عملية لاصلاح وترميم قطع بالرباط الصليبي الأمامي للاعب عمره “11” عاماً، بتقنيات ومعدات خاصة بالأطفال، وأنهت العملية معاناة اللاعب الصغير مع مضاعفات حادة حدت من حركته وغيرت نمط حياته، وحالت بينه وبين ممارسة كرة القدم.
وقال د. عبدالرحمن الرفاعي استشاري جراحة العظام المتخصص في عظام الأطفال والتشوهات وجراحات مفصل الورك المتقدمة، رئيس الفريق الطبي المعالج، أن المريض راجع المستشفى بعد مضي نحو “5” أشهر من الإصابة وهو يشتكي من حزمة أعراض حادة أبرزها ألم في الركبة اليمنى وتورم وعدم القدرة على مواصلة النشاط وتحمل الوزن.
وأضاف أن الفحص السريري رجح إصابته بقطع في أربطة الركبة وهذا ما أكدته صور الرنين المغناطيسي ، التي أظهرت تمزقاً كاملاً في الرباط الصليبي الأمامي، إذ خضع المريض لعملية إعادة بناء خاصة للرباط الصليبي الأمامي الممزق بالمنظار، عبر تقنية وأدوات خاصة ذات حجم مناسب لكل ركبة، ومضت العملية الجراحية التي استمرت زهاء “90” دقيقة، بسلاسة دون أي مضاعفات، وحققت ولله الحمد نجاحاً كبيراً، ونُقل المريض إلى الجناح بحالة صحية جيدة، وفي اليوم الثاني للعملية غادر المستشفى إلى منزله بعد تزويده ببرنامج العلاج الطبيعي وكيفية اتباعه.
ولفت د. الرفاعي أن اللاعب سيتابع برنامج العلاج الطبيعي لمدة شهر، ويمكنه العودة لممارسة كرة القدم، إن شاء الله بعد “3” أشهر بنشاط كامل وحيوية طبيعية للمفصل.
الجدير بالذكر أن وحدة الطب الرياضي بمستشفيات مجموعة الدكتور سليمان الحبيب، تعد واحدة من أميز الوحدات المتخصصة التي تقدم خدمات رعاية صحية متكاملة للرياضيين، الأمر الذي جعلها المقصد الأول لنجوم الرياضة العربية والخليجية، لالتزامها الصارم بالمعايير المعتمدة دولياً في علاج مشاكل العظام والإصابات الرياضية وإجراء العمليات والتدخلات الجراحية ووضع البرامج التأهيلية التي تمكن الرياضيين من العودة إلى الملاعب في أقصر فترة ممكنة.
وقال د. عبدالرحمن الرفاعي استشاري جراحة العظام المتخصص في عظام الأطفال والتشوهات وجراحات مفصل الورك المتقدمة، رئيس الفريق الطبي المعالج، أن المريض راجع المستشفى بعد مضي نحو “5” أشهر من الإصابة وهو يشتكي من حزمة أعراض حادة أبرزها ألم في الركبة اليمنى وتورم وعدم القدرة على مواصلة النشاط وتحمل الوزن.
وأضاف أن الفحص السريري رجح إصابته بقطع في أربطة الركبة وهذا ما أكدته صور الرنين المغناطيسي ، التي أظهرت تمزقاً كاملاً في الرباط الصليبي الأمامي، إذ خضع المريض لعملية إعادة بناء خاصة للرباط الصليبي الأمامي الممزق بالمنظار، عبر تقنية وأدوات خاصة ذات حجم مناسب لكل ركبة، ومضت العملية الجراحية التي استمرت زهاء “90” دقيقة، بسلاسة دون أي مضاعفات، وحققت ولله الحمد نجاحاً كبيراً، ونُقل المريض إلى الجناح بحالة صحية جيدة، وفي اليوم الثاني للعملية غادر المستشفى إلى منزله بعد تزويده ببرنامج العلاج الطبيعي وكيفية اتباعه.
ولفت د. الرفاعي أن اللاعب سيتابع برنامج العلاج الطبيعي لمدة شهر، ويمكنه العودة لممارسة كرة القدم، إن شاء الله بعد “3” أشهر بنشاط كامل وحيوية طبيعية للمفصل.
الجدير بالذكر أن وحدة الطب الرياضي بمستشفيات مجموعة الدكتور سليمان الحبيب، تعد واحدة من أميز الوحدات المتخصصة التي تقدم خدمات رعاية صحية متكاملة للرياضيين، الأمر الذي جعلها المقصد الأول لنجوم الرياضة العربية والخليجية، لالتزامها الصارم بالمعايير المعتمدة دولياً في علاج مشاكل العظام والإصابات الرياضية وإجراء العمليات والتدخلات الجراحية ووضع البرامج التأهيلية التي تمكن الرياضيين من العودة إلى الملاعب في أقصر فترة ممكنة.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
