أطلقت مؤسسة جائزة المدينة المنورة جائزتها للبيئة في دورتها الثانية للعام 2024، تحت شعار “البيئة لنا ولأجيالنا”، بهدف تشجيع الحفاظ على عناصر البيئة المختلفة، وتحقيق مفهوم الاستدامة البيئية، وتكريم الإنجازات والمبادرات ذات القيمة المضافة في تطوير حلول بيئية.
وأوضح المدير التنفيذي لمؤسسة جائزة المدينة م. ماجد بن عبدالرحمن البيجاوي، أن اللقاء التعريفي الأول للجائزة عقد أمس في مقر غرفة المدينة، بحضور العديد من الجهات الحكومية والخاصة والخيرية للاطلاع على مجالات الجائزة والمعايير الرئيسية والفرعية وآلية استخدام منصة إدارة الجوائز لرفع الشواهد.
وأوضح المدير التنفيذي لمؤسسة جائزة المدينة م. ماجد بن عبدالرحمن البيجاوي، أن اللقاء التعريفي الأول للجائزة عقد أمس في مقر غرفة المدينة، بحضور العديد من الجهات الحكومية والخاصة والخيرية للاطلاع على مجالات الجائزة والمعايير الرئيسية والفرعية وآلية استخدام منصة إدارة الجوائز لرفع الشواهد.
واجب إسلامي وإنساني
وأكد أمين عام مؤسسة جائزة المدينة المنورة م. محمد بن إبراهيم عباس، أن الحفاظ على البيئة ومقدراتها الطبيعية واجب إسلامي وإنساني وأخلاقي، وهي من أهم مسؤوليتنا تجاه الأجيال القادمة.
وأضاف: كما تمثل المقوم الأساسي لجودة الحياة، والمؤسسة من خلال إطلاقها لهذه الجائزة تسعى لتعزيز الوعي المجتمعي في تحقيق التوازن البيئي والحفاظ على الموارد الطبيعية في المنطقة، والاستفادة من الممارسات والبدائل الصديقة للبيئة للقضاء على مسببات التلوث البيئي.
40 جائزة
يذكر أن الجائزة انطلقت دورتها الأولى عام 2021، وجرى تطويرها مقارنة مع ما يزيد على 40 جائزة محلية وإقليمية ودولية، من الجوائز المهمة في المجال البيئي، لتحقيق مفهوم جودة الحياة وتعزيز دور الفرد في الحفاظ على البيئة وتحسينها والاستفادة المثلى من الموارد
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
