من المرجح أن يبدأ تشغيل المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير)، في وقت متأخر عما كان مخططًا له في السابق.
وقال فريق المشروع، ومقره “سان بول ليز دورانس” بجنوب فرنسا يوم الأربعاء، إنه يخطط الآن لبدء عمليات الأبحاث في عام 2034.
وفي البداية، كان من المأمول أن يجري استخدام البلازما الأولى في وقت مبكر في العام المقبل، على الرغم من أن إدارة “المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي” تقول إن هذا سيكون مجرد اختبار قصير منخفض الطاقة.
ويهدف الجدول الجديد إلى تشغيل جهاز أو مفاعل أكثر اكتمالًا.
وقال فريق المشروع، ومقره “سان بول ليز دورانس” بجنوب فرنسا يوم الأربعاء، إنه يخطط الآن لبدء عمليات الأبحاث في عام 2034.
وفي البداية، كان من المأمول أن يجري استخدام البلازما الأولى في وقت مبكر في العام المقبل، على الرغم من أن إدارة “المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي” تقول إن هذا سيكون مجرد اختبار قصير منخفض الطاقة.
ويهدف الجدول الجديد إلى تشغيل جهاز أو مفاعل أكثر اكتمالًا.
توليد الطاقة
ويهدف المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي إلى توليد الطاقة من اندماج ذرات الهيدروجين وهكذا فإنه يقلد طريقة عمل الشمس.
وللقيام بذلك، يجري تسخين بلازما الهيدروجين إلى 150 مليون درجة مئوية.
والهدف هو استخدام المنشأة التجريبية لتمهيد الطريق لمحطات الطاقة الاندماجية المستقبلية لتوليد الكهرباء.
تكاليف المشروع
وتقدر تكاليف المشروع بأكثر من 20 مليار يورو (5ر21 مليار دولار)، وبدأ العمل به في عام .2010.
وبالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، يشارك في المشروع كل من الولايات المتحدة وروسيا والصين والهند واليابان وكوريا الجنوبية.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.