ويأتي الحدث المهم بالشراكة الاستراتيجية مع مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة”، ليكون خطوة بارزة في مسيرة دعم المملكة للموهوبين وتعزيز التعليم العلمي.
استعدادات مكثفة
خضع الطلاب المختارون لاستعدادات مكثفة وتدريبات تخصصية على أعلى مستوى، تهدف إلى تجهيزهم بالمعرفة والمهارات العلمية اللازمة للتفوق في المنافسة.
وتضمت التدريبات مختلف جوانب الفيزياء النظرية والتطبيقية، ما يعزز من ثقتهم وقدرتهم على المنافسة الدولية.
فرصة للتفوق
يعد الأولمبياد فرصة ذهبية للطلاب السعوديين للتنافس مع أكثر من 240 طالبًا من 51 دولة.
ومن بين الطلاب السعوديين المشاركين: مازن الشخص من إدارة تعليم الأحساء، وسام آل قنبر من إدارة تعليم المنطقة الشرقية، أحمد عريف من إدارة تعليم جدة، عبدالملك نبيل عالم من إدارة تعليم جدة، وأحمد سمير فضل الله من إدارة تعليم مكة.
وتتيح المشاركة تتيح للطلاب تبادل المعرفة والخبرات مع نظرائهم من مختلف أنحاء العالم، ما يسهم في إثراء تجربتهم العلمية والشخصية.
دعم الموهوبين
تأتي المشاركة الدولية لتؤكد التزام المملكة العربية السعودية بدعم الموهوبين وتعزيز التعليم العلمي.
تعد مثل هذه الفعاليات منصة مثالية لإبراز القدرات والكفاءات السعودية، وتطمح المملكة من خلالها إلى تعزيز حضورها العلمي على الساحة الدولية والإسهام في تطوير المجتمع العلمي العالمي.
مستقبل مشرق
تستمر المملكة في دعمها المتواصل للموهوبين، مؤمنة بأن الاستثمار في العقول الشابة هو السبيل الأمثل لبناء مستقبل مشرق.
ومن خلال المشاركة في مثل هذه الأحداث العلمية العالمية، تسعى المملكة إلى ترسيخ مكانتها كقوة علمية رائدة على مستوى العالم.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
