وقال المتحدث باسم الوزارة شارافات زمان إنه من المتوقع ارتفاع حصيلة الضحايا مع استمرار جهود البحث والإنقاذ.
وضربت العاصمة، التي صاحبتها أمطار غزيرة، مناطق جلال آباد وسورخ رود وباتي كوت وبيهسود.
وقال مسؤولون محليون إن أضرارا واسعة النطاق لحقت بالمنازل، حيث أفادت تقارير بأن أسرة مؤلفة من 11 فردًا دفنوا تحت الأنقاض في حادثة بمنطقة سورخ رود.
وتسعى الوكالات الحكومية لتنسيق جهود الإنقاذ وتوفير المساعدات.
وتم عقد اجتماعات طارئة مع منظمات المساعدات لطلب مساعدات إضافية.
تدمير البنية التحتية
ولم تسفر القوة التدميرية للعاصفة عن وقوع قتلى فقط، ولكنها ضربت البنية التحتية للمنطقة، حيث أطاحت بنحو 50 عمود كهرباء، مما أدى لانقطاع الكهرباء في عدة مناطق.
كما تحدثت تقارير محلية عن تعرض أشجار ومحاصيل وأنظمة اتصالات ومشاريع بنية تحتية للضرر. ويشار إلى أن أفغانستان عرضة لأحوال الطقس الحادة مثل الفيضانات والجفاف.
ويلقى الخبراء باللوم على أزمة المناخ.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.