وأوضح أن عمليات الفحص تشمل التحليل الكيميائي لعينات المياه المختلفة، والكشف عن ”الأملاح الذائبة الكلية، والأكسجين الذائب، والأملاح الصلبة العالقة، والتوصيلية الكهربائية، المتضمن اختبار حساس لقياس قابلية الماء للتوصيل الكهربي عند درجة حرارة 25 درجة مئوية“.
التحليل الكيميائي للمياه
وأضاف: ”يشمل التحليل الكيميائي للمياه، والطلب على الأكسجين الكيميائي والبيوكيميائي، والرقم الهيدروجيني، والعكارة، إلى جانب إجراء الفحوصات الميكروبيولوجية للمياه“.
ولفت إلى أن أعمال الفحص تتضمن أيضًا الكشف عن الكلوريدات، والفلورايد والنترات، والنتريت، والكبريتات، والأمونيا، فضلًا عن العناصر الثقيلة المتمثلة في ”الرصاص، والحديد، والزنك، والزرنيخ، وغيرها“.
الجدير بالذكر، أن المختبر يستخدم مجموعة من الأجهزة للتعامل مع عينات المياه، من ضمنها ”فرن التعقيم، والمطياف الضوئي، وقياس العكارة، وقياس الأس الهيدروجيني، والأيون كروماتوجرافي، والتقطير، وال“ BOD ”، والحضّان“ وجهاز ICP-OES لتحديد العناصر بما في ذلك المعادن الثقيلة في نطاق واسع من التركيزات، مع حساسية تصل لجزء في المليون «ppm»، مع إعطاء نتائج لحظية في نفس الوقت.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.