تشهد فعاليات مهرجان “جادة الإبل” في حائل العديد من الأنشطة الترفيهية، حظيت بإقبال جماهيري ملفت حرصوا على عرض السيارات الكلاسيكية، التي شكلت لمحات من الماضي وإطلالة على زمن الأجداد.
وتثري فعالية السيارات الكلاسيكية العديد من الأنشطة الاقتصادية مثل تأجير المركبات، وتوفر العديد من فرص العمل لأهالي المنطقة، كما تضيف لمسة حضارية خاصة للمهرجان من خلال تجربة مع السيارات التراثية، التي تستقطب الكثير للأطلال من خلالها على الزمن الجميل، وما يحمله من مشهد يحرص البعض على معايشته.
وتثري فعالية السيارات الكلاسيكية العديد من الأنشطة الاقتصادية مثل تأجير المركبات، وتوفر العديد من فرص العمل لأهالي المنطقة، كما تضيف لمسة حضارية خاصة للمهرجان من خلال تجربة مع السيارات التراثية، التي تستقطب الكثير للأطلال من خلالها على الزمن الجميل، وما يحمله من مشهد يحرص البعض على معايشته.
هواة السيارات الكلاسيكية
وفتح نادي الإبل المجال لهواة وملاك السيارات الكلاسيكية المشاركة بها في المهرجان لتعزيز الشراكة بين النادي وبين الأعمال الثقافية والتراثية، كذلك تلبية لرغبة زوار المهرجان في التعرف عليها وعلى استخداماتها وعلى مواصفاتها، كما خصص لأصحاب السيارات الكلاسيكية بمهرجان “جادة الإبل” بحائل مسابقة خاصة ورصد جوائز قيمة للفائز.
وشكّل مهرجان “جادة الإبل” في حائل آفاقاً سياحية واقتصادية واعدة في المنطقة، وأسهم في نسبة الإشغالات الفندقية ومحال تأجير المركبات ومحطات الوقود والأسواق وقطاع المطاعم والمقاهي.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.