جدد البنك العربي الوطني anb وللعام الرابع على التوالي مساهمته في مبادرة تفريج كربة الموقوفة خدماتهم على ذمة قضايا مالية عبر خدمة ” تيسّرت “، التي تتبناها وزارة الداخلية من خلال منصة “إحسان” تزامناً مع شهر رمضان المبارك، وتهدف إلى تقديم معونات مالية لتسديد فواتيرهم ورفع إيقاف الخدمات عنهم.
وكشف البنك أنه وتعزيزاً لمساهمته في هذه الخدمة بما تحمله من أبعادٍ اجتماعية وتكافلية وأسرية، فقد قرر هذا العام مضاعفة عدد المستفيدين من مساهمته في الخدمة بتسديد المستحقات المالية عن 200 مواطن من الموقوفة خدماتهم، لينهي بذلك معاناتهم ومعاناة أسرهم، وبما يمكّنهم من العودة لممارسة حياتهم وتجاوز أزماتهم.
وأوضح سعد الحريقي رئيس إدارة المسؤولية المجتمعية في البنك العربي الوطني، أن توجه البنك لتوسيع مساهمته في “تيسّرت” وللعام الرابع على التوالي لتشمل في موسمها الحالي 200 مواطن من الموقوفة خدماتهم، يأتي في إطار الأثر الإيجابي الذي حققته الخدمة خلال الأعوام السابقة، وتماشياً مع حرص البنك والتزامه بتعزيز المبادرات المجتمعية التي تحثّ على ترسيخ قيم التكافل الاجتماعي والتكاتف على النحو الذي يجدد الأمل في نفوس المتعثّرين، ويساندهم في رسم بدايات جديدة لحياتهم تمنحهم الاستقرار الأسري والمعيشي.
وأكد الحريقي على أن مساهمة البنك في خدمة “تيسرت” تكتسب أهميتها لتزامنها مع شهر رمضان المبارك بنفحاته وقيمه الإنسانية والخيرية والمجتمعية، وتُضاف إلى حزمة المبادرات المجتمعية التي تبنّاها وأطلقها البنك خلال الشهر المبارك عبر أكثر من صعيد، مهنئاً المستفيدين من هذه الخدمة، ومثمّناً شركاء النجاح من الجهات الحكومية والمساهمين في إنجاح هذه المبادرة الوطنية.
وكشف البنك أنه وتعزيزاً لمساهمته في هذه الخدمة بما تحمله من أبعادٍ اجتماعية وتكافلية وأسرية، فقد قرر هذا العام مضاعفة عدد المستفيدين من مساهمته في الخدمة بتسديد المستحقات المالية عن 200 مواطن من الموقوفة خدماتهم، لينهي بذلك معاناتهم ومعاناة أسرهم، وبما يمكّنهم من العودة لممارسة حياتهم وتجاوز أزماتهم.
وأوضح سعد الحريقي رئيس إدارة المسؤولية المجتمعية في البنك العربي الوطني، أن توجه البنك لتوسيع مساهمته في “تيسّرت” وللعام الرابع على التوالي لتشمل في موسمها الحالي 200 مواطن من الموقوفة خدماتهم، يأتي في إطار الأثر الإيجابي الذي حققته الخدمة خلال الأعوام السابقة، وتماشياً مع حرص البنك والتزامه بتعزيز المبادرات المجتمعية التي تحثّ على ترسيخ قيم التكافل الاجتماعي والتكاتف على النحو الذي يجدد الأمل في نفوس المتعثّرين، ويساندهم في رسم بدايات جديدة لحياتهم تمنحهم الاستقرار الأسري والمعيشي.
وأكد الحريقي على أن مساهمة البنك في خدمة “تيسرت” تكتسب أهميتها لتزامنها مع شهر رمضان المبارك بنفحاته وقيمه الإنسانية والخيرية والمجتمعية، وتُضاف إلى حزمة المبادرات المجتمعية التي تبنّاها وأطلقها البنك خلال الشهر المبارك عبر أكثر من صعيد، مهنئاً المستفيدين من هذه الخدمة، ومثمّناً شركاء النجاح من الجهات الحكومية والمساهمين في إنجاح هذه المبادرة الوطنية.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.