وفي بداية الاجتماع هنأ معاليه منسوبي الرئاسة العامة بمناسبة نجاح ندوة (جهود المملكة العربية السعودية في محاربة التطرف والإرهاب) والتي أقيمت بمنطقة جازان، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، وحضور وتشريف سمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز.
وأكد معاليه على أهمية تفعيل الدور المناط بالفروع لتحقيق مقاصد هذه الندوات وأهدافها.
مواكبة الهيئة لحراك التطوير الشامل
وأوضح معاليه أن هذا الاجتماع يأتي في وقت تشهد فيه بلادنا المباركة تطويرًا شاملًا ونقلات نوعية غير مسبوقة على جميع الأصعدة، وذلك بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-.
وأضاف معاليه أن الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، مواكبة لهذا الحراك وتتطلع لأن تكون سباقةً للعمل المتميز والإبداع موجهاً مديري عموم فروع الرئاسة العامة بحث منسوبيهم على المزيد من العطاء وتقديم المبادرات، وتوفير الإمكانات والأعمال النوعية لتستمر الرئاسة العامة في نشر رسالتها وتحقيق أهدافها ومقاصدها.
ونوَّه معاليه بالدعم الذي تحظى به الرئاسة العامة من لدن مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.