أعلن المركز الوطني للأرصاد عن مساهمته بـ 135 مليون رسالة أرصادية ، في خطوة تهدف إلى تعزيز سلامة الملاحة الجوية الدولية، وتأتي هذه الخطوة في إطار الجهود المستمرة لتحسين توقعات الطقس وتوفير بيانات دقيقة للملاحة الجوية.
وأوضح المركز الوطني للأرصاد أن هذه الرسائل الأرصادية تعد جزءًا من نظام عالمي لتبادل المعلومات المتعلقة بالأحوال الجوية، والتي تؤثر بشكل كبير على عمليات الطيران، ومن خلال هذه الرسائل، يتم تزويد الطيارين ومشغلي الطائرات بمعلومات دقيقة ومحدثة حول الأحوال الجوية، مما يساعدهم على اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن مسارات الرحلات والتعامل مع الظروف الجوية غير المتوقعة.
وأوضح المركز الوطني للأرصاد أن هذه الرسائل الأرصادية تعد جزءًا من نظام عالمي لتبادل المعلومات المتعلقة بالأحوال الجوية، والتي تؤثر بشكل كبير على عمليات الطيران، ومن خلال هذه الرسائل، يتم تزويد الطيارين ومشغلي الطائرات بمعلومات دقيقة ومحدثة حول الأحوال الجوية، مما يساعدهم على اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن مسارات الرحلات والتعامل مع الظروف الجوية غير المتوقعة.
خدمات أرصادية متميزة
أشار المركز الوطني للأرصاد الى إن هذه الجهود تأتي في إطار التزام المركز بتحسين سلامة الطيران وتقديم خدمات أرصادية متميزة على المستوى الدولي ، مشيراً الى إن توفير بيانات دقيقة وموثوقة هو جزء أساسي من دورنا في دعم صناعة الطيران وضمان سلامة المسافرين”.
وأضاف “تشمل الرسائل الأرصادية معلومات حول الرياح، ودرجات الحرارة، والضغط الجوي، والرؤية، وظروف الطقس القاسية مثل العواصف الرعدية والثلوج”.
ويتم تبادل هذه المعلومات بين الدول ومنظمات الطيران لتعزيز التعاون الدولي وضمان سلامة وراحة الركاب وأطقم الطائرات.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
