قال باحثون أمنيون إن قراصنة على صلة بالكرملين استهدفوا سفيرا أمريكيا سابقا لدى أوكرانيا في إطار موجة من الهجمات على أهداف روسية والمجتمع المدني الأجنبي.
وأفادت تقارير نشرتها اليوم الأربعاء، مجموعات المجتمع المدني بما في ذلك “أكسيس ناو” و”سيتزن لاب” التابعة لجامعة تورونتو، بأنه اعتبارا من فبراير حاول قراصة الانترنت سرقة كلمات المرور من مسؤولين سابقين وأكاديميين في الولايات المتحدة ورموز معارضة روسية بارزة تعيش في المنفى ومنظمات إعلامية قد تكون اختيرت بسبب شبكاتها بين المجتمعات الحساسة من الناحية السياسية.
ووجد الباحثون أنه في إحدى الحالات حاول القراصنة خداع، ستيفن بايفر، الذي كان سفيرا أمريكيا لدى أوكرانيا بين 1998 و 2000، وجعله يكتب كلمة المرور الخاصة به، بحسب ما نقلته وكالة بلومبرج للأنباء.
وأفادت تقارير نشرتها اليوم الأربعاء، مجموعات المجتمع المدني بما في ذلك “أكسيس ناو” و”سيتزن لاب” التابعة لجامعة تورونتو، بأنه اعتبارا من فبراير حاول قراصة الانترنت سرقة كلمات المرور من مسؤولين سابقين وأكاديميين في الولايات المتحدة ورموز معارضة روسية بارزة تعيش في المنفى ومنظمات إعلامية قد تكون اختيرت بسبب شبكاتها بين المجتمعات الحساسة من الناحية السياسية.
ووجد الباحثون أنه في إحدى الحالات حاول القراصنة خداع، ستيفن بايفر، الذي كان سفيرا أمريكيا لدى أوكرانيا بين 1998 و 2000، وجعله يكتب كلمة المرور الخاصة به، بحسب ما نقلته وكالة بلومبرج للأنباء.
حساب البريد الإلكتروني
وادعى أحد القراصنة أنه سفير أمريكي سابق آخر كان معروفا لبايفر للفوز بثقته واستدراجه لإدخال بياناته على موقع إلكتروني خبيث.
ولم يتضح على الفور ما إذا كان المهاجمون نجحوا في التسلسل إلى حساب البريد الإلكتروني الخاص ببايفر.
وخلص الباحثون إلى أن القراصنة ينتمون لمجموعة تعرف باسم “النهر البارد”، وذلك بعد تحليل ملفات خبيثة أرسلها القراصنة للضحايا.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.