أعلن المتحدث الرسمي للمركز الوطني للأرصاد، حسين القحطاني، عن حالة الطقس في أول أيام العام الدراسي الجديد غداً الأحد، لافتاً إلى أن الأمطار ستستمر بالهطول على المرتفعات الجنوبية.
وأوضح أن منطقتا الشرقية والرياض ستشهدا استمرار ارتفاع درجات الحرارة، لافتًا إلى استمرار ارتفاع نسبة الرطوبة على المدن الساحلية، وتشكل الضباب على مدن وقرى المرتفعات خلال ساعات الصباح الأولى.
وأكد القحطاني أن المركز يراقب الحالة الجوية على مدار الساعة، متمنيًا للجميع عامًا دراسيًا مميزًا.
وأوضح أن منطقتا الشرقية والرياض ستشهدا استمرار ارتفاع درجات الحرارة، لافتًا إلى استمرار ارتفاع نسبة الرطوبة على المدن الساحلية، وتشكل الضباب على مدن وقرى المرتفعات خلال ساعات الصباح الأولى.
وأكد القحطاني أن المركز يراقب الحالة الجوية على مدار الساعة، متمنيًا للجميع عامًا دراسيًا مميزًا.
موجة حارة بداية الدراسة
من المتوقع أن تشهد المملكة خلال الأسبوع القادم طقسًا حارًا للغاية، حيث ستتزامن هذه الموجة الحارة مع عودة الطلاب إلى المدارس بعد عطلة الصيف، حيث ستصل درجات الحرارة خلال ساعات النهار إلى مستويات تتراوح بين 43 و46 درجة مئوية في معظم مناطق المملكة، مما يفرض تحديات إضافية على الطلاب وأولياء الأمور خاصة عند التنقل في أوقات الذروة.
ويتوقع أن تشهد مناطق مثل الرياض، مكة المكرمة، المدينة المنورة، والدمام درجات حرارة مرتفعة، مما يزيد من أهمية اتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة. ينصح بتجنب الأنشطة الخارجية خلال فترة الظهيرة، والحرص على تناول كميات كافية من السوائل للحفاظ على الترطيب. كما يُنصح باستخدام وسائل الوقاية من أشعة الشمس، مثل القبعات والكريمات الواقية من الشمس، خاصة للأطفال الذين سيبدؤون عامهم الدراسي في ظل هذه الظروف القاسية.
وفي جدة والمناطق الساحلية الأخرى، وعلى الرغم من أن درجات الحرارة قد تكون أقل مقارنة بالمناطق الداخلية، إلا أن الرطوبة العالية ستزيد من الإحساس بالحرارة. هذا يتطلب المزيد من الحذر لتجنب الإجهاد الحراري، خاصة مع بدء العودة إلى المدارس.
ويتوقع أن تشهد مناطق مثل الرياض، مكة المكرمة، المدينة المنورة، والدمام درجات حرارة مرتفعة، مما يزيد من أهمية اتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة. ينصح بتجنب الأنشطة الخارجية خلال فترة الظهيرة، والحرص على تناول كميات كافية من السوائل للحفاظ على الترطيب. كما يُنصح باستخدام وسائل الوقاية من أشعة الشمس، مثل القبعات والكريمات الواقية من الشمس، خاصة للأطفال الذين سيبدؤون عامهم الدراسي في ظل هذه الظروف القاسية.
وفي جدة والمناطق الساحلية الأخرى، وعلى الرغم من أن درجات الحرارة قد تكون أقل مقارنة بالمناطق الداخلية، إلا أن الرطوبة العالية ستزيد من الإحساس بالحرارة. هذا يتطلب المزيد من الحذر لتجنب الإجهاد الحراري، خاصة مع بدء العودة إلى المدارس.
اكتشاف المزيد من موقع UZ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.